الصفحه ٣٤ : : (وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ
قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٣) ، قيل : هى الرّبوة المعروفة بدمشق. وقوله تعالى
الصفحه ٤٤ : .
وقد ورد فى
القرآن على خمسة معان.
الأوّل : بمعنى
القتل : (لَتَكُونَنَّ مِنَ
الْمَرْجُومِينَ)(١) أى
الصفحه ٥٤ : بِهِمْ
رَؤُفٌ رَحِيمٌ)(٢) ، ولم يجئ رحمان بعباده ولا رحمان بالمؤمنين ، مع ما (٣) فى اسم الرّحمن الذى هو
الصفحه ٧٣ : )(٢)
العاشر : بمعنى
شخص غير معيّن : (أَوْ مِنْ وَراءِ
حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً)(٣)
الحادى عشر :
بمعنى
الصفحه ٩٤ : رقود ، قال تعالى : (وَهُمْ رُقُودٌ)(٤) ، وصفهم بالرّقود مع طول منامهم اعتبارا بحال الموت ،
فإنه اعتقد
الصفحه ٩٥ : فى السماء ، مع
انزال كتاب علينا نقرؤه.
الصفحه ١٠٠ : ـ بالضم ـ ورهبانا ـ بالتّحريك ـ : خاف مع تحرّز واضطراب ،
قال تعالى : (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ
جَناحَكَ مِنَ
الصفحه ١١٠ : الأصل : قوّة مركّبة من
شهوة وحاجة وأمل ، وجعل اسما لنزوع النّفس إلى الشىء مع الحكم فيه بأنّه ينبغى أن
الصفحه ١٢٤ : بها.
والزّحف :
انبعاث مع جرّ الرجل كانبعاث الطّفل قبل المشى (٥).
والزّخرف :
الذّهب ، قال تعالى
الصفحه ١٢٨ : .
__________________
(١) الآية ١٠٢ سورة طه
(٢) ما بين القوسين مكرر مع ما سبق ، وكأنه أعاده ليذكر المصادر
(٣) كذا فى القاموس
الصفحه ١٤٧ : خلف
(٤) فى الأصلين
والراغب : «عنه» ولا يجىء هذا مع «طريقته». وقد يكون الأصل : «طريقه» فيصح ما فى
الصفحه ١٥٢ : للصّحابة : (وَيَزْدادَ الَّذِينَ
آمَنُوا إِيماناً)(١٣)(لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ)(١٤
الصفحه ١٧٥ :
وتسبيح عزرائيل
مع أعوانه : سبحان من تعزّز بالقدرة ، وقهر العباد بالموت.
وتسبيح آدم عليهالسلام
الصفحه ١٩٩ : ، وبالسّحر ، وفى أعلى السّحرين ، وهما سحران : سحر مع الصّبح ، وسحر قبله ،
كما يقال : الفجران : الكاذب
الصفحه ٢٠٦ : «من بيعه» كان أولى.
(٧) فى هذا الكلام عن الآية شبه تكرار مع ما سبق.
(٨) الآية ٥٤ سورة يونس