الصفحه ٥٤٥ : يتجاوز حدّ
التوهّم ، ومتى قوى أو تصوّر بصورة القوىّ استعمل معه أنّ المثقّلة وأن المخففة
منها ، ومتى ضعف
الصفحه ٢٦ : )(١).
وقولهم : [ما
ذا](٢) يستعمل على وجهين ، أحدهما : أن يكون [ما](٣) مع (ذا) بمنزلة اسم واحد. والآخر : أن يكون
الصفحه ٦٣ : فى قوله تعالى : (تَتْبَعُهَا
الرَّادِفَةُ)(١) : النفخة الثانية. وأردفته معه أى أركبته معه. وأردفه
أمر
الصفحه ٨١ : أن تستوحش من الاغتراب والتفرّد ، فإنّه ـ والله ـ عين
العزّ والصّحبة مع الله تعالى ورسوله ، وروح الأنس
الصفحه ١٤٠ : تسع نسوة. وكان عثمان
وعلى وزبير وابن عوف من الزّهّاد ، مع ما لهم من الأموال ، وكذلك الحسن بن على. ثم
الصفحه ١٧٤ : لله ، ولا إله إلّا الله ،
والله أكبر. وتسبيح ميكائيل مع الكروبيّين (٣) : سبحان المعبود بكلّ مكان
الصفحه ١٨٥ : محجّتى وسنّتى وطريقى. وقوله تعالى : (يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ
الرَّسُولِ سَبِيلاً)(٣) ، أى سببا ووصلة
الصفحه ٢٥٥ : ، حصل معه الاعتقاد أو لم يحصل ،
وإياه قصد بقوله : (قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا
وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا
الصفحه ٣٥٠ :
٢٥ ـ بصيرة فى شهد
الشّهود
والشّهادة : الحضور مع المشاهدة ، إمّا بالبصر أو البصيرة. وقد يقال
الصفحه ٣٧١ : للقتل. قال
تعالى : (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ
مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِ
الصفحه ٣٧٣ : الْمَلائِكَةِ)(٤) وفى الحديث : «إنّ النّصر مع الصبر».
الحادى عشر :
الإخبار أنّ أهل الصّبر مع أهل العزائم
الصفحه ٥٢٢ : إلى افتقاد الآلة وعدم التصوّر ، وقد يصحّ معه التّكليف
ولا يصير به الإنسان معذورا. وعلى هذا الوجه قال
الصفحه ١٤ : ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي)(٣).
العاشر : بمعنى
الرّسول قد أنزلنا إليكم ذكرا رسولا
الصفحه ٢٣ :
وَالْخَوْفِ)(٣) فاستعمال الذّوق مع اللّباس من أجل / أنه أريد به
التجربة والاختبار ، أى جعلها بحيث تمارس الجوع
الصفحه ٣١ : التاج.
(٥) زيادة من الراغب.
(٦) فى أ : «تعاون»
وفى ب : «معون» والتصحيح من الراغب. الثغور جمع ثغر