الصفحه ١٠٨ : السّماء
والأرض».
ويقال لمن لا
أصل لكلامه : كلامه ريح فى فسيح (٢) وقال :
وثقنا منك
بالكرم
الصفحه ١٢٠ : .
__________________
(١) المعروف أن الزاى ليست من الحروف الأصلية فانها الصاد والزاى والسين ،
كما فى التاج
(٢) فى الاصلين «زوى
الصفحه ١٦٧ : الصافات
(٣) الآية ١٨٦ سورة البقرة
(٤) الآية ٨٥ سورة الاسراء
(٥) كذا فى الأصلين. والأولى : عن
الصفحه ١٩٢ : الأصلين والغالب فى الدلو التأنيث ، وتراه قال ملأى
(٢) الآية ٦٠ سورة الرحمن
(٣) فى الأصلين قبل هذه
الصفحه ٢٠٢ : بِالسَّاحِلِ)(١) / أى شاطئ البحر ، وقيل : أصله أن يكون مسحولا (٢) لكن جاء على لفظ الفاعل ، كقولهم : همّ ناصب
الصفحه ٢١٣ : المرعى سرحا أصله أن ترعيه (١) فى السّرح ، ثم جعل لكلّ إرسال فى الرّعى ، قال تعالى :
(وَلَكُمْ فِيها
الصفحه ٢١٤ :
والدّماء تصبّب (٣)
ويقال : سرع
ذلك بغير ألف ونون ؛ والأصل سرع. قال مالك (٤) بن زغبة
الصفحه ٢٢٩ : والأخرويّة ،
فقيل : سفه نفسه ، وأصله سفه نفسه ، فصرف عنه الفعل نحو : (بَطِرَتْ مَعِيشَتَها)(١) ، قال تعالى فى
الصفحه ٢٣٨ : لها تأثيرا عظيما فى سكونه وطمأنينته.
وأصل السّكينة
هى : الطّمأنينة والوقار والسّكون الّذى ينزله الله
الصفحه ٢٤٦ : النساء.
(٢) أى الذى بيده القوة والولاية.
(٣) أى أن السلطان فى الأصل معناه الزيوت يوقد بها ويستنار
الصفحه ٢٥٦ :
٤٠ ـ بصيرة فى السلوى
والسم والسمر
أصل السّلوى (١) : ما يسلّى الإنسان. ومنه السّلوان والتسلّى
الصفحه ٢٦٢ : الطلاق.
(٢) فى الأصلين «لكونها» وما أثبت من الراغب.
(٣) فى الأصلين : «لارتفاعها» وما أثبت عن الراغب
الصفحه ٢٦٧ :
٤٤ ـ بصيرة فى سنن
قد تكرّر فى
التنزيل وفى الحديث ذكر السنّة وما يتصرّف منها. والأصل فيها
الصفحه ٢٧٢ : للسواد ، أى الجماعة
الكثيرة (٩)] ، وينسب إلى ذلك
__________________
(١) فى الأصلين : «حكمى» وما أثبت
الصفحه ٢٧٥ : (٤) بالمسوط (٥) والمسواط (٦) وسوّطها. فالسّوط أصله الخلط لكونه (٧) مخلوطا بطاقات بعضها من بعض.
وقوله تعالى