الصفحه ١٩٨ : يبينون يقال : رجل أغتم ، وقوم غتم
وأغتام.
(٩) فى الأصلين : «المخلصين».
الصفحه ٢٠٦ : . وتسارّ القوم. وقوله تعالى :
(وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ)(١) أى كتموها. وقيل : معناه : أظهروها ، بدليل قوله
الصفحه ٢١٤ : . قال تعالى : (أُولئِكَ يُسارِعُونَ
فِي الْخَيْراتِ)(١). وفلان يتسرّع إلى الشرّ. وسرعان القوم : أوائلهم
الصفحه ٢١٦ : : (وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحابُ النَّارِ)(١) أى المتجاوزون فى أمورهم الحدّ.
وسمّى قوم لوط
مسرفين
الصفحه ٢٤٨ : (الإثم لا (٤)) عن جواز الفعل.
وسلف القوم :
تقدّموا ، سلوفا. وهم سلف لمن وراءهم ، وهم سلّاف العسكر
الصفحه ٢٦٣ :
وهو من مسمّى
قومه : خيارهم. وتساموا على الخيل ، ركبوا. وأسميته من بلد : أشخصته. وهم يسمون
على المائة
الصفحه ٢٨٧ : : قوم أسواء ، أى مستوون. والمساواة متعارفة فى المثمنات ، يقال :
هذا الثّوب يساوى كذا ، وأصله من ساواه فى
الصفحه ٢٨٩ : .
وقوله : (ساءَ مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ
كَذَّبُوا)(٦) ، فساء هاهنا تجرى مجرى بئس. وقوله : (سِيئَتْ
الصفحه ٣٠٠ : . ورجل شحيح ، وقوم أشحّة ، قال تعالى : (أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ)(٣).
وخطيب شحشح :
بليغ.
والشحم
الصفحه ٣٠٣ : قيس : من الكذاب
الأشَر (٣) ، وهى لغة بنى عامر. وقوم أشرار وأشرّاء. وقال يونس :
واحد الأشرار رجل شرّ
الصفحه ٣٥٩ : :
سيكفيك صرب
القوم لحم معرّض
وماء قدور فى
القصاع مشيب (١)
إنّما بناه على
شيب الّذى
الصفحه ٣٦٢ : : شياه ، وشويهة.
والشيع :
الانتشار والتقوية ، يقال : شاع الحديث ، أى كثر وقوى. وشاع القوم : انتشروا
الصفحه ٣٩٢ : .
والأمور بصدورها. وهؤلاء صدرة القوم : مقدّموهم.
وصدّر فلان
فتصدّر : قدّم فتقدّم. وصدره : أصاب صدره ، أو
الصفحه ٣٩٣ :
وقوله : (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي)(١) سؤال لإصلاح قواه ، وكذا قوله : (وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ
الصفحه ٣٩٨ :
وفى الجملة ،
منزلة الصّدق من أعظم منازل القوم ، الذى نشأ منه جميع منازل السّالكين. وهو
الطريق