الصفحه ٣٩٧ :
بكونه جاهلا بحال زيد ، وكذا إذا قال : واسنى ، فى ضمنه أنّه محتاج إلى
المواساة. وإذا قال : لا
الصفحه ٥٤٣ : : (إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ
وَأَطْغى)(٤) تنبيه أنّ الظلم لا يغنى ولا يجدى ، بل يردى بدلالة قوم
نوح. وقوله
الصفحه ١٥٠ : : (وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ)(٦) أى أعطاه من العلم والجسم قدرا زائدا على ما أعطى أهل
زمانه
الصفحه ٤٧٢ : ابن
الأعرابىّ : الضريع : العوسج الرّطب. فإذا جفّ فهو عوسج. فإذا زاد فهو الخزيز.
ابن عبّاد :
الضريع
الصفحه ٤٨٠ :
وقناة ذات ضغن
: فيها عوج ، قال :
إنّ قناتى من
صليبات القنا
ما زادها
التثقيف إلا
الصفحه ٥٢٢ : يحتاج إلى هذه الأربعة. وقوله صلىاللهعليهوسلم : «الاستطاعة الزّاد والراحلة» فإنه بيان لما يحتاج
إليه
الصفحه ٨٦ : : حان أوان رطبه. ورطب القوم ورطّبهم :
أطعمهم الرّطب قال :
توكّل على
الرّحمن فى كل حالة
الصفحه ١٢٩ : .
والزّعيم :
الكفيل ، وقد زعم به زعما وزعامة ، وسيّد القوم ورئيسهم المتكلّم عنهم ، والجمع :
زعماء. والمزعم
الصفحه ١٥٧ :
بالأنوار فاغمة
والحرّ
بالبرّ والإحسان يزدان (١)
وقال آخر :
وإذا الدرّ
زان
الصفحه ٢٢٤ : إِذا
أَسْفَرَ)(٤) ، أى أشرق لونه و (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
مُسْفِرَةٌ)(٥). وأسفروا بالصّبح تأخّروا ، من
الصفحه ٢٣٣ : ، وساكوت ، وسكّيت. وبه سكات : إذا كان طويل السّكوت من
علّة. وتكلّم ثم سكت. فإذا أفحم قيل : أسكت. والسّكتة
الصفحه ٢٩٩ : شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ)(٦).
وشجر [الأمر (٧)] بين القوم شجورا : إذا اختلف الأمر بينهم. قال تعالى. (حَتَّى
الصفحه ٤٦٢ : (١) ويصغّر (٢) ضحيّا بلا تاء. والضحاء ـ بالفتح والمدّ ـ إذا كرب (٣) انتصاف النّهار ، و ـ بالضمّ والقصر
الصفحه ٤٢ : )(٥).
الرّابع :
بمعنى حزبيل مذكّر قوم فرعون : (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ)(٦).
الخامس : بمعنى
الصفحه ٢٣٦ : : السّمّار ، وهم القوم
يسمرون ، كما يقال للحجّاج : حاجّ. قال تعالى : (سامِراً تَهْجُرُونَ)(١) ، أى سمّارا