الصفحه ٢٨٤ : وكسرها (٤). والألف فى (سَيْناءَ) بالفتح ليس إلّا للتأنيث ، لأنّه ليس فى كلامهم فعلال. وفى
(سِيناء) بالكسر
الصفحه ٢٨٨ : عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى
إِلَّا مِثْلَها
الصفحه ٢٩٣ : والطّعم ،
وكالعدالة والظلم. والأصل فيه هو ألّا يميّز أحد الشيئين عن الآخر ؛ لما بينهما من
التشابه ، عينا
الصفحه ٢٩٤ : أضرب :
ضرب لاختصار
الكلام ؛ نحو قوله : (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا
الصفحه ٢٩٦ : الوقف على قوله : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ)(٤) ووصله بقوله : (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ٣١٠ : تَطْهِيراً)(٥). ويقال : الشرائع نعم الشرائع (٦) ، من وردها روى ، وإلّا دوى (٧).
وقوله : (يَوْمَ سَبْتِهِمْ
الصفحه ٣١١ : يظهر
للشرق ، قال :
وما العيش إلّا
نومة وتشرّق
وتمر كأكباد
الجراد وما
الصفحه ٣١٤ :
وقوله : (وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ
إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ)(١) قال بعضهم : معنى قوله
الصفحه ٣٢٣ : ، والنجم على الثّريّا ، وغير ذلك من نمطه. وربّما سمّوا البيت الواحد
شعرا ، قاله الأخفش. وليس بقوىّ ، إلّا
الصفحه ٣٣٠ : النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها)(٢). ومنه استعير : ما بقى من كذا إلا شفا ، أى قليل كشفا
البئر ، وهما شفوان
الصفحه ٣٣١ :
وذلك كاستعارة الانكسار لها. قال تعالى : (لَمْ تَكُونُوا
بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ
الصفحه ٣٣٥ : تنبيه أنّ توفية شكر الله صعب. ولذلك لم يثن بالشكر
من (٤) أوليائه إلّا على اثنين ، قال فى وصف إبراهيم
الصفحه ٣٣٧ : ء عليه
بها ، وألا يستعملها فيما يكره. هذه الخمسة هى أساس الشكر ، وبناؤه عليها. فمتى
عدم منها واحدة اختلّت
الصفحه ٣٣٩ : ، وهو صبىّ بعد ـ : الشكر ألّا يستعان بشيء من نعم الله على
معاصيه. قال من أين لك هذا؟ قال : من مجالستك
الصفحه ٣٤٨ : المصادر عليه. قال أبو عبيدة : الشّنان بغير
همز مثل الشنآن ، وأنشد للأحوص :
هل العيش
إلّا ما تلذّ