الصفحه ٧٤ : الادبية ١٠ :
والبيت لا يبتنى الا له عمد
ولا عماد اذا لم ترس أوتاد
الصفحه ٧٥ : مِنْ أَمْرِنا رَشَداً) فى الآية ١٠ سورة الكهف ، وقوله تعالى : (وَما أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ
الصفحه ٧٦ : لَبِالْمِرْصادِ)(٥) : إنّه لا ملجأ ولا مهرب من الله إلا إليه. والمرصاد
والمرصد : موضع الرّصد. وقوله : (إِنَّ
الصفحه ٨٤ : وبين ربهم ، وهى عقبة لا يقطعها إلّا أولو العزائم.
ومن كلامه : إيّاكم واستحلاء الطّاعات فإنها سموم قاتلة
الصفحه ٨٥ : استطعت أن ترضى وإلّا فاصبر.
والرّضا ثلاثة
أقسام : رضا العوامّ بما قسمه الله ، ورضا الخواصّ بما قدّره
الصفحه ٩١ : رفّي إلّا شطر شعير (١)».
والرّفرف :
الرفّ. والرفرف أيضا : ثياب خضر يتّخذ منها المحابس ، الواحدة رفرفة
الصفحه ٩٢ : ) فلعل الأصل : «الرفد»
وزيادة الباء من النساخ. الا أن يضمن (أنلته) معنى (أظفرته).
(٦) جاء من مادة الرفد
الصفحه ٩٨ : تعالى : (ما
تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ)
فى الآية ٤٢ سورة الذاريات
الصفحه ١٢٠ : : آتيك زايا أى زائرا. وقال :
فإن تحضر أخى
عجلا وإلّا
دعوناك ابن
غانية بزاى
الصفحه ١٢٩ : يَطْعَمُها إِلَّا
مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِمْ)(٣).
الثانى : بمعنى
دعواهم : (هذا لِلَّهِ
بِزَعْمِهِمْ وَهذا
الصفحه ١٣٥ : .
وبمعنى التوحيد
والشّهادة : (وَما عَلَيْكَ أَلَّا
يَزَّكَّى)(٥).
وبمعنى الثناء
والمدح : (فَلا تُزَكُّوا
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام : إنه لا ينبغى أن يخاصمنى إلّا من يجعل الزّيار فى فم
الأسد ، والسّحال فى فم العنقاء. السحال
الصفحه ١٤٩ : المؤمنين فى مسائل الدين : (وَلا يَزالُونَ
مُخْتَلِفِينَ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ
الصفحه ١٥١ : نوح من دعواهم (٦) : (فَلَمْ يَزِدْهُمْ
دُعائِي إِلَّا فِراراً)(٧).
/ زيادة خسارهم
من اتّباع أهل
الصفحه ١٧٣ :
وقوله : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ