الصفحه ٢٠ :
الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ)(٣) ، وقال : (إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ جَمِيعاً)(٤) وقال :
أذنبت كلّ
الصفحه ٢٦ :
المؤنث ذه وذى وتا ، [وقد تدخل ها التنبيه] فيقال : هذه وهذا وهاتا. ولا
يثنّى منهن إلا هاتا ، فيقال
الصفحه ٢٩ : . ولا يقال الربّ مطلقا إلا لله تعالى المتكفل بمصلحة
الموجودات ، قال تعالى : (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ
الصفحه ٣١ : به ربصا : انتظر به كتربّص. قال تعالى : (قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا
إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ
الصفحه ٣٥ : ، وهى التى
لا يستطاع جماعها ، وقيل : الّتى لا خرق لها إلّا المبال ، وقيل : المنضمّة (٣) الشّفرين. وفلان
الصفحه ٣٩ : ولياليا
مضت فجرت من
ذكرهنّ دموع
ألا هل لها
يوما من الدّهر أوبة
الصفحه ٤١ :
فِرْعَوْنَ)(٢) فالأولى به / الرّجوليّة والجلادة. وقيل : لا يسمّى
الإنسان رجلا إلّا إذا احتلم وشبّ ، وقيل
الصفحه ٤٥ : الله فى وصيته : لا ترجموا قبرى. وأراد بذلك تسوية قبره بالأرض ،
والا يكون مسنما مرتفعا. وقيل : بل معناه
الصفحه ٤٦ :
__________________
(١) تقدم شىء من هذه
البصيرة فى سابقتها ، كما لا يخفى. وكان الأولى به الا يذكر شيئا مما هنا فى
البصيرة
الصفحه ٤٨ : العارفون على أنّ
الرّجاء لا يصحّ إلّا مع العمل.
والرّجاء ثلاثة
أنواع : نوعان محمودان ، ونوع غرور مذموم
الصفحه ٥٥ :
إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ)(٢) ، وقال صلىاللهعليهوسلم : «إنّما أنا رحمة مهداة» (٣).
الثالث
الصفحه ٥٦ : رَحْمَةً مِنْ
عِنْدِهِ)(٣) أى معرفة.
السّابع :
بمعنى العصمة من العصيان : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ
الصفحه ٦٧ : وصول الرّزق. والرزّاق لا يقال إلّا لله تعالى. وقوله : (وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ)(١) أى بسبب فى
الصفحه ٦٩ : الانبعاث فاشتقّ منه الرّسول.
والرّسول تارة
يقال للقول المتحمّل كقوله (٣) :
ألا أبلغ أبا حفص رسولا
الصفحه ٧٠ : (٨) رسلة. قال كعب بن زهير :
أمست سعاد
بأرض لا تبلّغها
إلّا العتاق
النّجيبات المراسيل