الصفحه ٤٠٤ : تراه إلّا هاربا من مكان إلى مكان ، ومن
عمل إلى عمل. ومن حال إلى حال ؛ لأنّه يخاف فى كلّ ما يطمئنّ إليه
الصفحه ٤٠٨ : إِلَّا الْمُتَّقِينَ)(٢).
والصّدقة : ما
يخرجه الإنسان من ماله على وجه القربة ، كالزّكاة. لكن الصّدقة فى
الصفحه ٤٣٥ :
وصليت الشاة (١) : شويتها. وقوله تعالى : (لا يَصْلاها إِلَّا
الْأَشْقَى)(٢) قيل معناه : لا يصطلى
الصفحه ٤٣٦ : )(٦). ولم يقل المصلّين إلّا فى المنافقين ، نحو قوله : (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ
عَنْ
الصفحه ٤٤٠ : ، لو قلت :
لا يخرج من هذا الباب إلّا صمد ما خرج إلّا أقلّكم. قال عمرو بن الأسلع يذكر حذيفة
ابن بدر
الصفحه ٤٦٠ : : (وَالْعادِياتِ ضَبْحاً)(١). ويقال : ما سمعت إلّا نباح الأكالب وضباح الثعالب.
وقيل : الضّبح : العدو الخفيف. وقيل
الصفحه ٤٧٥ : : إن أعطيتنى درهما فلك ضعفاه (٢) ، يريدون مثليه. قال : وإفراده لا بأس به ، إلّا أن التثنية
أحسن.
وقال
الصفحه ٤٧٦ : . قال الله تبارك وتعالى : (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ)(٢). وتضعّفه بمعناه. ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨٤ :
إِلَّا
أَنْفُسَهُمْ)(١) أى يتحرّون أفعالا يقصدون بها أن تضلّ ، فلا يحصل من
فعلهم ذلك إلّا ما فيه
الصفحه ٥١٦ : الْمُطْمَئِنَّةُ)(٥) وهى ألّا تصير أمّارة بالسّوء ، وقال : (أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
الصفحه ٥٣٦ : ، وظفّره الله عليه وأظفره. ورجل
مظفّر لا يئوب إلّا بالظّفر. وأنشب فيه ظفره وأظفوره وأظافيره. قال
الصفحه ٩ : الإنسان أن يحفظ ما يقتنيه من المعرفة ، وهو
كالحفظ إلّا أنّ الحفظ يقال اعتبارا بإحرازه ، والذّكر يقال
الصفحه ١٠ : : (وَما أَنْسانِيهُ
إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ)(٢).
ومن / الذّكر
بالقول واللّسان قوله
الصفحه ١٣ :
نِعْمَتِيَ) مخاطبة لبنى إسرائيل الّذين لم يعرفوا الله إلا بالآية
، فأمرهم أن يتصوّروا نعمته
الصفحه ١٨ : ٨ من سورة
التوبة (لا
يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) ، وقوله تعالى فى الآية ٤٩ من سورة القلم