في تأييد صاحب نهاية الدراية كلام الشيخ قدس سره بأنّ الاستصحاب ملغى في باب الصلاة ٥٤
في وجه النظر لتأييد المحقق الاصفهاني لكلام الشيخ قدس سره........................ ٥٥
في الإشارة إلى عدم جريان الاستصحاب في موارد تبادل الحالتين على مسلك صاحب الكفاية ٥٦
في الإشارة إلى ثمرة استصحاب ما هو مردّد بين مقطوع الارتفاع ومقطوع البقاء أو محتمله. ٥٦
في وجه النظر في إشكال صاحب الكفاية على الشيخ قدس سره...................... ٥٧
في وجه النظر في إشكال الشيخ قدس سره على دلالة الصحيحة الثالثة على حجّيّة الاستصحاب ٥٧
في الاستدلال على حجّيّة الاستصحاب بموثّقة عمّار................................ ٥٨
في عدم ورود الخدشة في دلالة الموثّقة من ناحية الشيخ قدس سره...................... ٥٩
في دفع توهّم انطباق الموثّقة على قاعدة اليقين...................................... ٥٩
في الاستدلال على حجّيّة الاستصحاب بروايتين مرويّتين عن علي عليه السلام.......... ٦٠
في إيراد الشيخ قدس سره على الروايتين انطباقهما على قاعدة اليقين والجواب عنه........ ٦٠
في ذهاب الشيخ قدس سره في هامش الرسالة إلى دلالة الروايتين على الاستصحاب..... ٦٠
في عدم اعتبار الروايتين المرويّتين عن علي عليه السلام............................... ٦١
في الاستدلال على حجّيّة الاستصحاب بمكاتبة علي بن محمد القاساني................ ٦١
في الاستدلال الشيخ قدس سره بالمكاتبة وجعلها أظهر الروايات....................... ٦٢
في إيراد صاحب الكفاية على دلالة المكاتبة على الاستصحاب وتأييد المحقق النائيني قدس سره لصاحب الكفاية ٦٢
في أنّ الحقّ هو دلالة المكاتبة على الاستصحاب وعدم ورود ما عن صاحب الكفاية والمحقّق النائيني رحمه الله ٦٢
في الاستدلال بحديث وكلّ شيء نظيف ...» ونظائره على الاستصحاب وبيان المحتملات السبعة المتصوّرة والأربعة الممكنة منها ٦٣
في أنّ الاحتمال السابع هو دلالة الروايات بصدرها على الحكم الواقعي والظاهري معا وبذيلها على الاستصحاب ٦٤