وقوله تعالى : (إِذْ يُبَيِّتُونَ) (١٠٨) معناه يقولون.
وقوله تعالى : (عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً) (٨٦) أي كافيا.
وقوله تعالى : (وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ) (٨٨) معناه نكّسهم وردّهم (١) فيه ويقال : أهلكهم (٢).
وقوله تعالى : (أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ) (٩٠) معناه ضاقت صدورهم (٣).
وقوله تعالى : (أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ) (٩٤) معناه المقادة (٤).
وقوله تعالى : (يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُراغَماً) (١٠٠) معناه مذهب (٥) ومتحول.
وقوله تعالى : (فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) (١٠٠) معناه ثوابه.
وقوله تعالى : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ) (١١٤) معناه من أسرارهم.
وقوله تعالى : (إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِناثاً) (١١٧) معناه موات من حجر ، أو مدر ، أو ما أشبه ذلك (٦).
وقوله تعالى : (شَيْطاناً مَرِيداً) (١١٧) معناه متمرد (٧).
وقوله تعالى : (فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ) (١١٩) معناه يقطّعنّ (٨).
وقوله تعالى : (وَلا يَجِدُونَ عَنْها مَحِيصاً) (١٢١) معناه معدل.
وقوله تعالى : (وَإِنْ تَلْوُوا) (١٣٥) معناه تمطلوا.
وقوله تعالى : (فَتَذَرُوها كَالْمُعَلَّقَةِ) (١٢٩) معناه كالمسجونة (٩).
وقوله تعالى : (أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ) (١٤١) معناه نغلب عليكم.
__________________
(١) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٢٨١ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٦ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٣ وغريب القرآن للسجستاني ٨.
(٢) ذهب إليه قتادة والسّدى انظر تفسير الطبري ٥ / ١٢٣ والدر المنثور للسيوطي ٢ / ١٩١.
(٣) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٢٨٢ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٤ ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٩٥.
(٤) في ى : القادة وهو تحريف. وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٦ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٤ ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٩٦.
(٥) في م : مذاهبا وهو تحريف.
(٦) تقرأ الآية الكريمة إلا إناثا وإلا إثنا بتقديم الثاء فمن قال أناث فهو جمع أنثى ومن قال إثنا فانه جمع وثن. انظر معاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ١١٧.
(٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٤٠.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٤٠ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٦.
(٩) جاء في معاني القرآن للفراء أن أبي قرأ كالمسجونة. انظر ١ / ٢٩١.