وقوله تعالى : (فَانْفِرُوا ثُباتٍ) (٧١) معناه جماعات. واحدها ثبة (١).
وقوله تعالى : (لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ) (٧٧) معناه لم فرضت [ه] علينا.
وقوله تعالى : (فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) (٢) (٧٨) معناه في حصون ، واحدها برج. والمشيّدة : المطّولة. والمشيّد : المزين (٣).
وقوله تعالى : (ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ) (٧٩) قال زيد بن علي عليهماالسلام : ما أصابك من نعمة فمن الله وما أصابك من سيئة يقول بذنبك (٤). ثمّ قال : كلّ من عند الله النّعم والمصيبات.
وقوله تعالى : (فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً) (٨٠) معناه محاسب (٥).
وقوله تعالى : (بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ) (٨١) معناه قدّروا ذلك ليلا (٦).
وقوله تعالى : (أَذاعُوا بِهِ) (٨٣) معناه أفشوه (٧).
وقوله تعالى : (حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ) (٨٤) معناه حضّض (٨).
وقوله تعالى : (عَسَى اللهُ) (٨٤) معناه إيجاب (٩).
وقوله تعالى : (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها) (٨٥) معناه نصيب (١٠).
وقوله تعالى : (وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتاً) (٨٥) معناه مقتدر. ويقال حافظ محيط شهيد (١١).
وقوله تعالى : (إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً) (١٠٣) معناه فرض مفروض.
__________________
(١) انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٠ وغريب القرآن للسجستاني ٦٧ ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٧٩.
(٢) قرأ زيد بن علي «مشيدة بفتح وكسر الشين وإسكان الياء. شواذ القراء للكرماني ٦٢.
(٣) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٢ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٠.
(٤) في ى : من سيئة فمن نفسك يقول بذنبك.
(٥) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٢ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣١.
(٦) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٢ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣١ وغريب القرآن للسجستاني ٤١.
(٧) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٢٧٩ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٣ وغريب القرآن للسجستاني ٨.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٤ وغريب القرآن للسجستاني ٧٦.
(٩) في ى م : الايجاب.
(١٠) انظر معاني القرآن للفراء ١ / ٢٨٠ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٣٥ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٣٢ وغريب القرآن للسجستاني ١٦٩ ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٩١.
(١١) ذهب إلى ذلك مجاهد. انظر تفسير الطبري ٥ / ١١٨.