الصفحه ٥٧٢ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقّ شهداء أحد : «زمّلوهم بكلومهم (١) ودمائهم ، فإنّهم يحشرون يوم
الصفحه ١٨١ : الله على الجماعة ، ولا نبالي بشذوذ من شذ. (٨)
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
: ٨ / ١٢٣ و ٢٠
الصفحه ٥٧٤ : ؛
شرح نهج البلاغة : ٢٠ / ٢٧.
(٤) العبارة في
المحصول : ٢ / ٢٦٣ : ألا ترى أنّه ينفي عنه هذا الاسم
الصفحه ٢١٦ :
نحكم بالظاهر
والله يتولّى السّرائر» (١) فيدخل فيه الإجماع المنقول بخبر الواحد لكونه ظاهرا ظنيا
الصفحه ٤٧٢ :
الثاني : يجوز شرح
الشرع للعجم بلسانهم ، وهو إبدال العربية بالعجمية ، فبالعربية أولى. ومعلوم أنّ
الصفحه ٦٠٥ : معتبرا في العلّة ، وإذا احتمل الأمران لم يجز القياس إلّا عند أمر مستأنف
بالقياس.
والجواب : لا نسلم أنّ
الصفحه ٢٠١ : : ٢ / ٦٣٠.
(٢) تفسير ابن كثير :
٣ / ١٩٦ ؛ شرح صحيح مسلم للنووي : ١١ / ٩١.
(٣) في «أ» : و.
الصفحه ٢٨٣ :
الفصل الأوّل
في ماهيته
وفيه مباحث :
المبحث الأوّل :
في لفظ الخبر
لفظ الخبر يطلق
على
الصفحه ٣٥٠ : يستأنف الحديث إذا دخل عليه شخص ليكمل له الرواية ؛ كما
روي أنّه قال : «الشؤم في ثلاثة : المرأة والدار
الصفحه ٥٣٤ : النص المخالف الراجح.
وعلى الثامن عشر :
أنّ نظر القائس في الفرع ، وإن لم يكن في دلالة النص فهو ناظر في
الصفحه ٥٢٦ :
كالمدركات ، فإنّ
الجليّ والخفي متساويان في أنّهما لا يدركان إلّا بالحسّ.
السادس عشر : لو
كان
الصفحه ٣٥٧ : تكذيب.
السابع عشر : عن
إبراهيم أنّ عليا عليهالسلام بلغه أنّ أبا هريرة يبتدئ بميامينه في الوضوء ، وفي
الصفحه ٥٣٥ :
وعلى الواحد
والعشرين : أنّ كون الأوصاف المستنبطة أدلّة على الأحكام في الفروع ليست أدلّة
لذواتها
الصفحه ٥٢٧ : الأحكام.
الثاني والعشرون :
لو غلب على الظن تحريم ربا الفضل في البر ، لكونه مطعوم جنس أو مكيل جنس أو قوتا
الصفحه ٣٢٤ : : إنّ
أقلّ عدد يحصل التواتر معه اثنا عشر بعدد نقباء بني إسرائيل ؛ قال تعالى : (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ