الصفحه ١٢٠ :
الثالث : قال
الكرخي (١) : نسخ صوم عاشوراء ليس نسخا للصوم أصلا وقال عند ذلك : إنّ
ما كان من شروط
الصفحه ٣٣٧ :
فمع هذا الفرض إن
أمكن تصديق الرسول بطل قوله : إنّه ملزوم من قدرته على إظهار المعجز على يد الكاذب
الصفحه ٣٣٦ :
صدق الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في إخباره الذي دلّ المعجز على صدقه فيه ، وأمّا ما عداه
فاختلفوا
الصفحه ٣١٩ : هذه الشروط ، لأنّ خبر أهل كلّ عصر مستقل بنفسه وكانت هذه
الشروط معتبرة.
وأمّا الثاني فأمران :
الصفحه ٣٣٤ : بصدق الرسول موقوف على دلالة المعجز على صدقه ، لأنّ المعجز قائم
مقام التصديق بالقول ، فصدق الرسول مستفاد
الصفحه ٣٤٩ :
على التدريج ،
فيسمع القريب منه جهر التسمية لا البعيد.
وأمّا المعجزات
فجاز أن يكون ناقل كلّ معجزة
الصفحه ٣٧٩ : الله بغير ظهور معجزة مظنون.
وعن الثالث : بمنع
الملازمة ، فإنّ المعتبر في الأصول القطع واليقين دون
الصفحه ٢٠٠ : الرسالة ، وكتاب في الشروط
، وفي أصول الفقه. سمع الحديث من أحمد بن منصور الرمادي ، وروى عنه علي بن محمد
الصفحه ٣٢١ :
ضروريا أمكن كون السّامع عالما بالاكتساب.
المطلب الثاني :
في أمور ظنّ أنّها شروط
الأوّل : العدد
ظن
الصفحه ٣٢٢ : جميع الشروط ، لم يمتنع أن تخبرنا قافلة الحاج بوجود مكة فنعرفها ،
ثمّ يخبروننا بأعيانهم بوجود المدينة
الصفحه ٤٥٣ :
البحث السابع : في
عدم وجوب عرضه على الكتاب
إذا ورد خبر واحد
لا ينافي الكتاب وتكاملت شروط صحّته
الصفحه ٦٥١ : شروط....................................... ٣٢١
الأوّل : العدد
الصفحه ٤٨ : مجاراة ،
وما ذلك إلّا لأنّ القرآن معجز بلفظه ومعناه ، متّحد بإناقة لفظه وفخامة معناه ،
فقد أدهشت فصاحة
الصفحه ٤٩ : والحكم تلاعب بالألفاظ وتعبير آخر للتحريف ، وقد عرفت أنّ
القرآن معجز بلفظه ومعناه ، فما معنى رفع هذا الحجم
الصفحه ٧٩ : . (٦)
ولأنّ لفظه معجز.
ولوجوب الطهارة من
الجنابة والحيض على تاليه ، ومطلقا على من مسّه ، فلا يرفع [الأقوى