الصفحه ٥٦٠ :
قال
:
جواب الأوّل منع
الكريّة (١) واستدلالهم بتخالف الجهات على محدّد كري ممنوع لتخالفها
الصفحه ٥٦٨ :
أقول
:
هذا الإلزام على
التفسير الثاني ، وهو حمل الإعادة على إعادة النفس إلى بدن آخر ، واختلف
الصفحه ٩ :
يجب على كلّ مكلّف
استظهارها ، وفي كلّ آونة تكرارها وتذكارها ، لتقرّب إليه من السعادة جنتها وتبعد
الصفحه ١١ :
العلّامة في سطور
اسمه
وكنيته ولقبه : هو الحسن بن يوسف
بن عليّ بن مطهّر الحلّي ، المكنّى بأبي
الصفحه ١٦ :
ابن
جهيم : هو محمّد بن عليّ بن محمّد بن جهيم الأسدي الربعي الملقّب
بمفيد الدين ، كان من أجلّة علما
الصفحه ١٧ : معيّة الحلّي أستاذ ابن عنبة ، والشيخ عليّ بن أحمد
المرندي ، ومحمّد بن عليّ الجرجاني ، وأبو الحسن عليّ بن
الصفحه ٢٧ :
مجلّدات خرج منه
بعضها ، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في الرياض : التعليم التامّ ، وفي نسخة
الصفحه ٣٨ : اعتمد عليها في البحار
والرياض : النور المشرق في علم المنطق (١) وقد كان زمان تأليفه بعد ربيع الآخر سنة
الصفحه ٨٧ :
دالّ على صدقه ، إذ صدقه لا يعرف بقوله وإلّا لزم الدور ، والثاني باطل لأنّ
الترتيب مؤدّ بالضرورة ، فإنّ
الصفحه ٨٨ :
ليس إلّا (١) الإمام لا غير ، أمّا على تقدير (٢) أن يكون الإمام والعقل متشاركين في استحصال العلوم
الصفحه ٩٦ : لتوقّفه على ظنّيّات عشر ؛ والحقّ خلافه.
أقول
:
قال قوم : إنّ
الدلائل النقليّة لا تفيد اليقين لأنّها
الصفحه ٩٨ : يتوقّف السمع عليها لا يجوز إثباتها بالسمع
وإلّا لزم الدور.
بيان ذلك : أنّ
الأدلّة السمعيّة بأسرها
الصفحه ١٢٩ :
والجسم البسيط إذا
لاقى غيره لا بدّ له من هذه المقولة بأن يكون على يمينه أو يساره أو غير ذلك من
الصفحه ١٣٠ :
قولكم : الجسم لو
كان أزليّا لكان (١) إمّا أن يكون متحرّكا أو ساكنا يبتني على أنّ هناك حركة
وسكونا
الصفحه ١٣٢ : الأزل والأخرى من زماننا إلى
الأزل متفاوتتين وإن كانتا غير متناهيتين.
[إيراد على حدوث
السكون]
قال