الصفحه ١٨٨ : سينا المصنّف في الأسرار الخفيّة : ٢٤٩ وشرح التجريد (الزنجاني) :
١٥٦ ، وفي طبعة الآملي : ٢٣٢.
(٣) قوله
الصفحه ١٩٠ :
وهذان المذهبان
فاسدان فإنّ الأمارات الشهيرة تكذّب كلّ واحد من القولين ، فإنّ من جملة الأمارات
أنّ
الصفحه ١٩٢ : .
__________________
(١) في «ف» : (فتعرض).
(٢) قوله : (ولا تقول
: تحرّك الخاتم) سقط من «ف».
(٣) في «س» : (مقدّم).
(٤) لم
الصفحه ٢٠١ : الفخر الرازي
في كتاب المحصّل : ٣٣٧ وهو طريقة الخليل عليهالسلام
في قوله تعالى : (لا
أُحِبُّ الْآفِلِينَ
الصفحه ٢٠٢ : الماهيّة.
قوله : يلزم عند
ارتفاعه أن تكون الماهيّة غير ماهيّة ، مغالطة ، لأنّ فرض الماهيّة يجب معه تلك
الصفحه ٢٠٣ : قوله
: العالم ممكن ، وتقريره أن نقول : ليس هاهنا ممكن لأنّ الممكن إمّا أن يكون
موجودا أو معدوما ، إذ لا
الصفحه ٢٠٦ :
قول من ادّعى أنّ علّة حاجة الأثر إلى المؤثّر إنّما هي (٤) الحدوث.
وأمّا الثاني
فلأنّ الممكن الباقي
الصفحه ٢٠٧ : إيجاد الموجود. قوله
: إمّا أن يؤثّر في شيء كان موجودا فيلزم ما ذكرنا (٥) أو في شيء حادث فيكون الحادث هو
الصفحه ٢١٦ : : لم لا يجوز أن يكون الوجود زائدا على الماهيّة ويكون ممكنا والمؤثّر فيه
هو الماهيّة؟ قوله : إمّا أن
الصفحه ٢٦٣ :
الفعل.
قوله : إنّ الفعل
يكون واجبا ، قلنا : إذا أخذ (١) حالة الفعل مقارنة للفعل كان الفعل غير مقدور
الصفحه ٢٧٩ : فإنّه تعالى
لذاته يقتضي العلم فوجب تعلّقه بالكلّ بخلاف ذواتنا.
قوله
: إنّ ذاته تقتضي
قبول العلم بكلّ
الصفحه ٢٨٢ : :
أنّه إذا علم أنّ الشيء سيقع فلا يخلو إمّا أن يجوز أن لا يقع أو
__________________
(١) قوله : (في
الصفحه ٢٨٧ : هذه
الواسطة إلى بيان امتناع وجود جوهر مجرّد ، والأولى الاعتماد على الإجماع (٥).
قال
:
قوله : لو
الصفحه ٢٨٨ : ، ويكون المؤثّر فيه هو ذاته ، ولا استبعاد (٢) في أن يكون الشيء الواحد قابلا (٣) فاعلا.
قوله : نسبة
الصفحه ٢٩٠ : الملل والنحل للشهرستاني ١ : ٤٦ نسب هذا القول للجهمية.