الصفحه ٤٢٠ :
وبالذمّ (٦) غير كاف في الفعل والترك ، فإنّ العقلاء
__________________
(١) في «د» : (لأنّ).
(٢) في
الصفحه ٤٥٤ :
__________________
(١) في «ج» «ف» : (نزل).
(٢) (القرآن) لم ترد
في «ب» «د» «س».
(٣) الكافي ٢ : ٦٣٠ /
١٣ ، بصائر الدرجات
الصفحه ٤٦٠ : ) والفساد ، فلا بدّ من زاجر ، والعلم بالقبيح (١١) غير كاف لاستسهال أكثر الناس صدور القبيح عنهم ، فلا بدّ
من
الصفحه ٤٦٩ : مذهبه بأنّ العقل كاف في العقليّات ، فإرسال نبيّ لتعريفها يكون عبثا
وهو قبيح
الصفحه ٤٧٤ : كالمعرفة.
قلت : الفرق أنّ
ظنّ الخلوّ كاف (٧) في الوجوب علينا بخلافه تعالى فإنّه لا يجب عليه إلّا إذا
علم
الصفحه ٤٧٩ : كاف في الامتناع من الإقدام ، سلّمنا صحّة الملازمة ، لكن
ما ذكرتموه قائم في النائب الذي في المشرق
الصفحه ٤٨٠ :
علمنا أنّه غير كاف.
وأيضا الفرق (٣) بين خوف الأمير من العزل وخوف الإمام من العقاب أنّ الناس
أرغب في
الصفحه ٨ : التمهيد لبناء السلوك الفردي والاجتماعيّ على أساس الإيمان بالله تعالى.
والغاية الثالثة
هي الدفاع عن
الصفحه ٢١ : الثالث.
(٢) الذريعة ١ : ٩٢ /
٤٤٢.
(٣) الذريعة ١ : ١٣ ،
أعيان الشيعة ٥ : ٤٠٥.
(٤) الذريعة ١ : ٤٣٥
الصفحه ٩٩ : لجملتها (٤).
ومثال الثالث :
الاستدلال بثبوت المشي للإنسان على ثبوته للفرس لاشتراكهما (٥) في الحيوانيّة
الصفحه ١٠٠ : الثالث.
أقول
:
الأوّل وهو
الاستدلال بالعام على الخاصّ يسمّى القياس ، ولا بدّ فيه من مقدّمتين يشتركان
الصفحه ١٠١ : فيهما.
وإمّا أن يكون
الأوسط موضوعا في المقدّمتين ، ويسمّى الشكل الثالث كقولنا : كلّ ج ب ، وكلّ
الصفحه ١٠٣ : التي حكم فيها بثبوت المحمول أو سلبه دائما ما دامت ذات الموضوع موجودة.
الثالثة :
المشروطة العامّة
الصفحه ١٠٦ : جزئيّة :
بعض ج ب ، وكلّ ب أ
، فبعض ج أ.
الثالث : من موجبة
كلّيّة صغرى وسالبة كلّيّة كبرى ينتج سالبة
الصفحه ١٠٨ : ج أ ، والبيان بعكس الصغرى وجعلها
كبرى وعكس النتيجة.
الثالث : من موجبة
جزئيّة صغرى وسالبة كلّيّة كبرى ينتج