الصفحه ٤٨٦ :
قال
:
وللتواتر الدالّ
على النصّ الجليّ.
أقول
:
هذا هو الوجه
الثالث ، وتقريره : أنّ الشيعة
الصفحه ٤٩٣ : عليّ عليهالسلام (٢).
الثالث : ما روي
أنّه ردّ على عمر في قضايا كثيرة.
منها : أنّ عمر
أراد رجم
الصفحه ٤٩٧ : : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ* أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) (٤).
الثالث : أنّ
عليّا عليهالسلام تجب محبّته دون غيره
الصفحه ٥٠٠ :
أئمّة التفسير.
أقول
:
هذا وجه ثالث عشر
، وتقريره : أنّ لفظة «إنّما» تفيد الحصر بالنقل عن أهل
الصفحه ٥٠٣ : لزم خرق الإجماع.
الثالثة : أنّ
هارون لو (٣) عاش بعد موسى لكان خليفته ، ويدلّ عليه أنّ هارون كان
الصفحه ٥٣١ :
محال لما بيّنّاه ومتناه مشكل (٥) ولا تنفعل الصورة إلّا للمادّة.
أقول
:
هذا هو الوجه
الثالث وتقريره
الصفحه ٥٣٧ : الثالث
أن نقول : القوّة الجسمانيّة لا تقوى على ما لا يتناهى والقوّة العقليّة تقوى على
ما لا يتناهى ، فهي
الصفحه ٥٥٢ :
أقول
:
هذه هي (١) القوّة الثالثة ، وهي القوّة الوهميّة المدركة للمعاني
الجزئيّة المتعلّقة
الصفحه ٥٦٤ : والمادّة يستحيل عليهما (٤) العدم.
الثالث : أنّ (٥) كلّ قابل للعدم له مادّة على ما مرّ ، ولا شيء من
الصفحه ٥٦٥ : .
وعن الثالث : أنّا
نمنع اقتضاء الإمكان للهيولى وإلّا لزم التسلسل لأنّها ممكنة فيكون لها (٢) هيولى ، هذا
الصفحه ٥٦٦ : بحسب الزمان.
وعن الثانية : أنّ
الفناء قد يطلق على الموت ، فلا دلالة فيه حينئذ.
وعن الثالثة : أنّ
الصفحه ٥٦٨ :
العلّة في حدوثها مجرّد قديم.
الثالثة : أنّ ذلك
الأصل موجب عامّ الفيض.
الرابعة : أنّ
المحدث لا بدّ له
الصفحه ٥٧٣ : عرض السماوات والأرض ، وجاز أن تكون خارجة.
وعن الثالث أنّه
قد يكون فيه مصلحة خفيّة
الصفحه ٥٧٦ : ، فيجوز من الله تعالى فعله.
الثالث : قوله
تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ
الصفحه ٥٨٠ : أمكن اجتماعهما ، وهو يبطل (٥) الموازنة.
الثالث : أنّ
العبد إذا فعل ذنبا استحقّ به خمسة أجزاء من