الصفحه ١٥ : ،
وإذا رجعنا إلى تاريخ ولادة العلّامة سنة ٦٤٨ هجريّة نفهم أنّ العلّامة كان عمره
٢٤ سنة زمان وفاة الشيخ
الصفحه ٤٩٤ :
الرابع : أنّ عمر
قال في خطبة له : من غالى في مهر ابنته جعلته في بيت المال ، فقالت له عجوز
الصفحه ٦١٣ :
١٩ ـ أصول الدين : لمحمّد بن عمر فخر الدين الرازي ، المتوفّى سنة ٦٠٦
هجريّة ، نشر مكتبة الكليّات
الصفحه ٦٢٩ : ، نشر بيدار
فر في قم.
١٧٤ ـ المباحث المشرقية : لفخر الدين محمّد بن عمر الرازي ، المتوفّى سنة ٦٠٦
الصفحه ٤٣٦ :
أقول
:
النبيّ هو الإنسان
المخبر عن الله تعالى بغير واسطة أحد من البشر ؛ فب «الإنسان» يخرج الملك
الصفحه ٤٦٧ : جوّزنا ظهور الكرامات لا نسدّ إثبات (٥) النبوّة ، لجواز أن يكون الذي ظهرت (٦) على يده (٧) صالحا غير نبي
الصفحه ٤٤٨ : .
وأمّا الثاني
فلأنّ النبيّ إنّما يأتي لبيان التكاليف (٢) ، فإذا انتفت (٣) انتفت النبوّة.
قال
:
ولأنّ
الصفحه ٤٦٦ :
جوابه : الإرهاص
فاسد ، لأنّه إنّما يخصّ به ذلك النبيّ على أنّه سيجيء لا غيره. وأمّا الثاني
فممنوع
الصفحه ٥٧٦ : الحال.
الخامس : أنّ
الشفاعة للنبيّ صلىاللهعليهوآله متّفق عليها ، فهي إمّا أن تكون في زيادة الثواب
الصفحه ٢٤ : عجيبا ، والذي وصل إلينا هو المجلّد الثاني ،
وفيه سورة آل عمران لا غير ، وهذا الكتاب من كتب الاحتجاج
الصفحه ٣٣ : في
الخلاصة : باحثنا فيه الحكماء السابقين ، يتمّ بتمام العمر ، وقد يسمّى بالمقامات
الحكمية ، وقال في
الصفحه ٨١ : عديدة منها : «الشامل في أصول الدين» مطبوع
بتحقيق عبد الله محمود محمد عمر ، ومنها : «الكافية في الجدل
الصفحه ٤٩٠ : «س» : (بتبليغهم).
(٤) (استحقّ) ليس في «ف».
(٥) (لم) ليس في «ف».
(٦) في «ف» : (بإمامة).
(٧) آل عمران : ٦١
الصفحه ٤٩٥ : فانهزم ، ثمّ عمر فانهزم ، فقال صلىاللهعليهوآله : لاعطينّ الراية (٦) رجلا يحبّه الله ورسوله ويحبّ الله
الصفحه ٤٩٦ : ، وهو أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أعطى الراية أبا بكر فانهزم ، ثمّ دفعها في اليوم الثاني
إلى عمر