الصفحه ١٦٨ :
:
والحركة هي حصول
الجسم في حيّز بعد أن كان في (٥) آخر.
__________________
(١) في «ب» : (مماثل
الصفحه ١٨٩ : يستحيل التداخل في الأبعاد (٢) الماديّة أمّا في البعد غير (٣) المادّيّ والمجرّد فلا.
قال
:
ومن ظنّ
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(١) في «ب» : (بشيء).
(٢) قال المصنّف في
شرح التجريد (الزنجاني) : ٤٩ بعد أن ذكر خمسة أقسام للتقدّم عن
الصفحه ١٩٢ : والذي
قبله مع الاشتراك بينهما في أنّ المتقدّم مستغن عن المتأخّر والمتأخّر لا يصل إليه
الوجود إلّا بعد
الصفحه ١٩٦ : أيضا بعد
ذلك : إذا كان تصوّر وجوديّ متوقّفا على اشتراك الوجود فهو كسبيّ وجب أن لا يكون
تصوّر وجوديّ
الصفحه ٢٢٧ : (٨).
__________________
بعد قاضي القضاة ،
انتقل إلى الري وتوفي فيها سنة ٤٤٠ هجريّة (طبقات المعتزلة : ١١٦) ، ومثل ابن
متّويه
الصفحه ٢٥١ : «ف» : (بعد وقوع).
(٢) الواو لم ترد في «ف».
(٣) في «ر» «س» : (استحالته).
(٤) في «ج» «ف» : (البلخي).
وهو
الصفحه ٢٧٧ : تثبت إلّا بعد ثبوت كلا (٤) المنتسبين ، فوجود العلم أزلا يستدعي وجود المعلوم ، ويلزم
من ذلك القدم
الصفحه ٢٨٤ : الخسوف
وبعده ومعه ، ولا يعلم أنّه وقع الخسوف أو سيقع أو هو واقع الآن ، فهذا (٤) تقرير مقالتهم.
واحتجّوا
الصفحه ٢٩٩ : المعتزلة والأشاعرة أثبتوها شاهدا
وغائبا.
أقول
:
اختلف المسلمون في
الإرادة بعد اتّفاقهم على (٢) وصف الله
الصفحه ٣٠٠ : مختصّة بأوقات مع جواز وقوعها قبل
تلك الأوقات وبعدها ، فلا بدّ من مخصّص ، وذلك المخصّص لا يجوز أن يكون هو
الصفحه ٣١٧ : )
٢ : ٦٥ كتاب النفس وما بعدها ، مقاصد الفلاسفة : ٣٥١ ، درّة التاج : ٧٠٨ ، شرح
المقاصد للتفتازاني ٢ : ٢٧٦
الصفحه ٣٣١ : البقاء عبارة عن مقارنة الوجود للزمان الواحد بعد الزمان الأوّل ، وهذا
لا يعقل إلّا فيما يكون وجوده
الصفحه ٣٣٣ : يكون الضوء
مفرطا ، وأن لا يكون في غاية القرب ، ولا في غاية البعد ، وتوسّط الشفاف (٣) بين المبصر والمبصر
الصفحه ٣٧٢ : الامتياز بقيد سلبيّ؟
لأنّا
نقول : القيد السلبي
إنّما يكون بالقياس إلى الغير فلا يحصل إلّا بعد تحصيل الغير