الصفحه ١٨١ :
من الحرارة إلى
البرودة ، والوضع كالتحرّك من القيام إلى القعود ، والأين كالحركة من فوق إلى أسفل
الصفحه ١٨٣ :
أقول
:
لمّا فرغ من بيان
تضادّها وعدمه شرع في بيان كيفيّة وحدتها وتكثّرها ، فنقول : وحدة الحركة
الصفحه ٢٢٢ :
أقول
:
هذا دليل ثان على
أنّ الوجود إذا كان مشتركا كان زائدا لأنّه (١) لو كان جزءا من كلّ موجود
الصفحه ٢٤٠ :
عن هذه القضايا
لكنّها مغايرة لها ، فإنّ الماهيّة من حيث هي هي ليست إحدى (١) هذه الثلاثة ، فلا يلزم
الصفحه ٢٧٨ : السويّة ، فيجب منه (٣) أن يعلم كلّ معلوم وإلّا لزم إمّا عدم علمه بشيء من
المعلومات ، وهو باطل لما بيّنّا
الصفحه ٢٨٠ : ذلك في باب القدرة.
[اعتراضات وردود]
قال
:
فإن قيل : إن عنيت
بالمحكمة (١) مطابقة المنفعة من كلّ
الصفحه ٣٥٢ : يقابله ، وخاصّيّ ، وهو أنّ
الجسم له أبعاد ثلاثة متقاطعة على زوايا قوائم لا أزيد منها (٣) ، ولكلّ بعد
الصفحه ٤١٠ : (٢) بكونه فاعلا لا على كونه فاعلا ، وهذا الجواب يتأتّى من
أبي الحسين لا من المشايخ.
الثاني : أنّ
العبد
الصفحه ٤٦٤ :
إذا عرفت هذا
فنقول : أفعال الأنبياء لا تخلو من (١) أربعة :
أحدها : الاعتقاد
الديني.
وثانيها
الصفحه ٤٧٩ :
النائب فإنّ خوفه
من عزله يكون لطفا له.
فإن قلت : لم لا
يجوز أن يكون خوف الأمير من عقاب الآخرة
الصفحه ١٠٨ : أربعة :
الأوّل : من
كلّيّتين والصغرى موجبة ينتج سالبة كلّيّة مثاله (٣) : كلّ ج ب ، ولا شيء من أب ، فلا
الصفحه ٢٢٤ : ، وتقريره أن نقول : إذا
أخذنا ماهيّة الممكن من حيث هي موجودة تكون واجبة الوجود وإلّا لجاز عدمها من حيث
هي
الصفحه ٣٧٨ : مشكلة ، فإنّه لا يلزم من عدم بعد يشتمل
على ما لا يتناهى وجود بعد هو آخر الأبعاد ، اللهمّ إلّا أن يقال
الصفحه ٤٠٧ : .
والجواب عن الأوّل
: (١) لا نسلّم أنّه كلّف ما لا يطاق ، وخلاف المعلوم ممكن من حيث هو هو ، والوجوب
أمر لاحق
الصفحه ٤١٢ :
وبيان بطلان
التالي : أنّ المتحرّك في مسافة لا يعلم ما يفعله من أجزاء الحركة ، ولا ما يفعله
من