الصفحه ٥١٦ : مركّبا من (٤) أربعة أجزاء ، ونفرض فوق طرفه الأيمن جزءا وتحت طرفه
الأيسر جزءا ثمّ نفرض الجزءين متحرّكين
الصفحه ٥١٨ :
:
هذا وجه ثالث
وتقريره : أنّا إذا فرضنا شخصا على سطح الأرض ثمّ طلعت الشمس عليه فإنّه يحصل له
الظل
الصفحه ٥٢٣ :
العروس.
أقول
:
إذا فرضنا قائمة
أحد ضلعيها عشرة وفرضنا خطّا ملاصقا لذلك الضلع ثمّ سحبناه (٣) من تحت
الصفحه ٥٢٦ :
أقول
:
هذا هو الوجه
الثاني وتقريره : أنّا نفرض سطحين مستويين انطبق أحدهما على الآخر ثمّ رفع
الصفحه ٥٣٠ : المسافة في ضعف الزمان
الذي تحرّك فيه مع عدم المعاوقة ، ثمّ إذا فرضناها ممتلئة بملء آخر أرقّ من الملأ
الصفحه ٥٣٩ : . ثمّ إنّا نبطل ذلك بوجوه :
أحدها : الأعراض
الإضافيّة عندكم موجودة في الخارج مفتقرة إلى المحلّ المنقسم
الصفحه ٥٥٥ : الفلاسفة بالقبول ، وأسندوه إلى الخيال ثمّ
ارتسامه في الحسّ المشترك (٣).
[في نفوس السماء]
قال
الصفحه ٥٥٧ : الفعل ، فهذا هو غاية
الحركة الفلكيّة.
ثمّ لمّا كان
الفلك كاملا في ذاته وصفاته كأينه وكمّه وكيفه لم يكن
الصفحه ٥٦٠ :
وإظهار ما كان خفيّا عند السابر فلا يدلّان على الكرية بل على ظنّ القرب منها.
ثمّ إنّهم
استدلّوا على كرية
الصفحه ٥٦٧ : .
ثمّ قالوا : لو
عدم العالم لاستحال إعادته ، والتالي باطل ، فالمقدّم مثله.
بيان الشرطيّة من
وجهين
الصفحه ٥٧٩ :
القليل بمساويه (١) أولى من مساويه الآخر ، والثاني باطل لأنّ من عبد الله
تعالى ألف سنة ثمّ عزم على
الصفحه ٥٨١ :
ذلك مخالفا
للإجماع ، فلم يبق إلّا أنّه يعذّب (١) بذنبه ثمّ يخرج ويوصل إليه الثواب (٢).
[الثواب
الصفحه ٥٨٧ : (٢) من أساء إلى غيره بأعظم الإساءة (٣) ثمّ اعتذر إليه وجب (٤) قبوله ، مع أنّه ليس كذلك ، وإن كان (٥) لأنّ
الصفحه ٥٨٨ :
أساء إلى غيره
بأعظم الإساءة (١) ثمّ اعتذر إليه وجب عليه قبول ذلك الاعتذار ، ولمّا لم يكن
كذلك لم
الصفحه ٥٩٠ : روحه من تصنيفه في سادس رمضان المبارك من سنة ثمان وسبعين وستمائة.
٢ ـ في نسخة «ب» : تمّ الكتاب المبارك