الصفحه ١١١ : كقولنا : كلّ ج ب ، وبعض ج أ ،
فبعض ب أ. والبيان بعكس الكبرى وجعلها صغرى ثمّ عكس النتيجة.
الخامس : من
الصفحه ١١٣ : كلّيّتين ينتج موجبة جزئيّة كقولنا : كلّ ج ب ، وكلّ أج ، فبعض ب أ.
والبيان بعكس الترتيب ، ثمّ عكس النتيجة
الصفحه ١١٤ : إحدى المقدّمتين بالأخرى ليرجع إلى الأوّل ثمّ عكس النتيجة.
قال
:
وفعليّتهما.
أقول
:
يشترط في
الصفحه ١٣٣ :
ثمّ بعد تسليم (١) أنّ السكون أمر ثبوتيّ وجّه الاعتراض من طريق آخر وقال :
سلّمنا أنّ السكون
الصفحه ١٧٧ :
فهذه (١) الحجّة آتية في الحركة المستقيمة في المسافة المتّصلة
المنقسمة فرضا.
ثمّ إنّه بعد
إبطال
الصفحه ١٨٣ : حركته ثمّ تحرّك في الغد (١) حركة اخرى يستحيل أن تكون الحركتان واحدة لاستحالة إعادة
المعدوم.
ولا بدّ
الصفحه ١٨٦ : (٢) الفراغ المتوهّم (٣) ، وقيل : السطح الحاوي (٤).
أقول
:
اختلف الناس في
ماهيّة المكان أوّلا ثمّ في وجوده
الصفحه ١٨٧ : مكان ثمّ ينتقل عنه ،
ويعقبه آخر حيث كان.
وأمّا ما احتجّوا
به فوجه بطلانه أن نقول : لم لا يجوز أن يكون
الصفحه ١٩٠ : الحكماء ما نصّه :
ثمّ المتكلّمون زادوا قسما آخر للتقدّم وسموه التقدّم الذاتي وتمثلوا فيه بتقدّم
الأمس على
الصفحه ١٩٧ : مضاف وهو (٥) إعدام الملكات ، وهي متصوّرة تبعا لتصوّر ملكاتها.
ثمّ اورد سؤالا
على ذلك ، وتقريره : أنّ
الصفحه ٢١٥ : هذا الوجود ، ويلزم من الأوّل وجود الماهيّة مرّتين. ثمّ
إنّا ننقل الكلام إلى ذلك الوجود الذي جعلناه
الصفحه ٢١٩ : وجود ممكن جزمنا حينئذ بوجود سببه ، فإذا
اعتقدنا أنّ ذلك السبب جوهر (٦) ثمّ زال اعتقاد كونه جوهرا
الصفحه ٢٢٠ :
و (١) حصل لنا اعتقاد كونه عرضا ثمّ زال اعتقاد كونه عرضا وحصل (٢) اعتقاد كونه مجرّدا لزم زوال
الصفحه ٢٢٣ : بأنّ
سببه ـ وهو الجوهر (٥) ـ موجود ثمّ زال
الجزم بكونه جوهرا وحصل له الجزم بكونه عرضا يزول (٦) اعتقاد
الصفحه ٢٢٥ : الإنسان والبشر ، ولما كان
هذا باطلا وإنّ المغايرة اللفظيّة كافية هاهنا فكذلك ثمّ.
[لا شيئيّة
للمعدوم