الصفحه ١٠٣ : ]
واعلم أنّ جهات
القضايا على (١) ثلاثة عشر نوعا في المشهور بين المتأخّرين (٢) :
الأولى (٣) : الضروريّة
الصفحه ٤٩١ : «ف».
(٨) دعائم الإسلام ١
: ٩٢ ، وعنه في مستدرك الوسائل ١٧ : ٢٤١ / ٢ ، الإيضاح لابن شاذان : ١٩٣ ، شرح نهج
البلاغة
الصفحه ٥١٠ :
خطّين إلى طرفي
موضع الملاقاة وآخر إلى وسطه كان الآخر أقصر من الطرفين لكونه وترا للحادّة ، فلا
تكون
الصفحه ٤٩٦ : ، وهو أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أعطى الراية أبا بكر فانهزم ، ثمّ دفعها في اليوم الثاني
إلى عمر
الصفحه ٧ : خير الخلق وأشرف
المرسلين محمّد وآله الطيّبين الطاهرين ، واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى
قيام يوم
الصفحه ٣٠٥ : في العلم الإلهي ٣ : ١٧٨ ، شرح المقاصد للتفتازاني ٢ :
٩٦.
(٦) (أنّه) لم ترد في
«ب».
(٧) في
الصفحه ٤٥٩ :
:
المعارضة الاولى والثانية
لنفاة التكليف قد سبق الجواب عنهما في باب حسن التكليف ، وعن الثالثة من وجهين
الصفحه ٤٦٧ :
البيان ٦ : ٤١ ، تفسير ابن كثير ٣ : ١٢٠ و ٢٠٣.
(٥) في «ج» «ر» «ف» :
(باب).
(٦) في «ب» : (ظهر
الصفحه ١٢ :
كما أنّ هناك أقوال
أخرى في يوم ولادته منها : أنّه ولد في إحدى عشر ليلة خلون من شهر رمضان ، ومنها
الصفحه ٥٠٢ : الباب ٧٠ هذا حديث متّفق على صحّته ، رواه
الأئمّة الحفاظ كأبي عبد الله البخاري في صحيحه ومسلم بن الحجاج
الصفحه ٥٠٤ : .
(٦) انظر الباب
السابع من منتخب الأثر في الإمام الثاني عشر.
الصفحه ٤٥٢ :
إنّها كاذبة ، فإنّ كلّ واحد من العشرة فرد واحد ، والمجموع ليس كذلك ، وما ذكروه
من المثال في الحوادث وإن
الصفحه ٤٨٩ :
كان (١) الإمام عليّا عليهالسلام ، أمّا الصغرى فلأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان في غاية الشفقة
الصفحه ١٢٥ :
قلنا (١) : هو عرض وحلول الجسم فيه أمر معقول ، فإنّ ملاقاة الجسم
للجسم بالسطح الحاوي أمر معقول
الصفحه ٤٨٧ :
وعن الثاني ما
ذكره السيّد المرتضى رحمهالله ، وهو أنّه يشترط (١) في حصول العلم بالخبر أن لا يكون