الصفحه ٥٨٨ : ذلك.
قال
:
قال أبو هاشم :
إنّها واجبة لكونها دافعة للضرر ، هذا في الكبيرة ، وأمّا في
الصفحه ٦٢٦ :
(حرف الغين)
١٤٥ ـ غاية المرام وحجّة
الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام : للسيّد هاشم
الصفحه ٨٣ : جواب لسؤال مقدّر
وتقريره أن نقول : لو كان النظر واجبا وهو لا يتمّ
__________________
(١) في
الصفحه ٩٦ : ،
وهذا الحكم سار في جميع المسائل.
[الدليل النقليّ
يفيد اليقين أم لا؟!]
قال
:
وقيل : لا يفيد
اليقين
الصفحه ١١٤ : أ ، ويشترط في هذا أن تكون الصغرى إحدى الخاصّتين والكبرى عرفيّة
عامّة (٢). والبيان بعكس الصغرى ليرجع إلى الشكل
الصفحه ١١٩ : (٣) ، والسبر والتقسيم والدوران ضعيفان لا يفيدان اليقين ، ولو
سلّم أنّ العلّة ما ذكر ، ولكن يجوز أن يكون في
الصفحه ٢١٩ :
__________________
(١) ذكر هذا الوجه
المصنّف في نهاية المرام ١ : ٣٠ بعنوان الثاني.
(٢) (أنّ) ليست في «ف».
(٣) في
الصفحه ٢٨٢ :
والثاني باطل لأنّ
المؤثّر في ذلك الممكن إمّا أن يكون غير واجب الوجود أو ذات واجب الوجود ، والأوّل
الصفحه ٢٩٠ : الأوّل غير مشروط بالوقوع بخلاف الثاني.
أقول
:
هذا جواب الشبهة
الثالثة (١) ، وقد اختلف المتكلّمون في
الصفحه ٣٤١ : المختلفة ، فإنّ الحقائق المتكثّرة تجوز
اشتراكها في لازم واحد؟
__________________
(١) المواقف للايجي
الصفحه ٣٤٩ : .
[البحث في الجهة]
قال
:
تتمّة : الجهة
مقصد المتحرّك ومتعلّق الإشارة فتكون موجودة.
أقول
:
لمّا بيّن
الصفحه ٣٨٤ :
ويشترط في الأنواع
دخولها تحت جنس واحد ، ومستنده الاستقراء أيضا ، والشجاعة والتهوّر الداخلتان تحت
الصفحه ٥٠٧ :
وفيه مسائل.
مسألة : الجوهر
حقّ ، لأنّ الحركة مركّبة من امور متتالية لوجودها في الآن وعدم
الصفحه ٥١٠ :
، بل كلّ آن نفرضه يكون السطح ملاقيا للكرة بنقطة ، ثمّ بعد ذلك الآن يوجد زمان
تلاقي السطح الكرة فيه بخطّ
الصفحه ٥٢٣ :
أربعة ، فيجب أن
يكون الوتر خطّا إذا ضرب في نفسه كان ثمانية ، لكن الثلاثة في نفسها تسعة فإن كان