الصفحه ٢٢٠ : اعتقاد الجوهريّة والعرضيّة
والتجرّد ، واعتقاد الوجود باق في الأحوال بأسرها ، فدلّ ذلك على أنّه وصف مشترك
الصفحه ٢٣٠ :
المعدوم متميّز ، وأمّا أنّ كلّ متميّز ثابت فلأنّ كلّ متميّز فهو متحقّق متعيّن
في نفسه مغاير لما عداه وإلّا
الصفحه ٤٥٧ : في محلّين ، ولأنّه يلزم أن يكون من تكلّم
بالحلاوة (٢) والحرارة أن يدركهما في لسانه ، وهذا باطل
الصفحه ٥١١ : في متناه ،
والطفرة (٩) ضروريّة البطلان والتداخل لعدم الامتياز.
__________________
(١) في
الصفحه ٥٢٠ : بشكل العروس (٣) فانقسم.
أقول
:
برهن اقليدس في
الشكل المعروف بالعروس على أنّ وتر كلّ قائمة فإنّ
الصفحه ٥٢٢ :
__________________
(١) في «ج» «ر» : (اتّفقت).
(٢) في «د» : (أربعة).
(٣) في «ف» : (برهان).
(٤) في «س» : (خمسة
الصفحه ٥٣٠ : عن العائق فإنّه يقطعها في زمان ، فإذا
فرضنا المسافة ممتلية بملء مفروض بحيث يتحرّك المتحرّك تلك
الصفحه ٥٣٢ : ليس للبعد الخالي بل للجسم الذي يقدّر حصوله في هذا البعد ،
وعن الثاني : أنّ هذا المحال إنّما لزم من حيث
الصفحه ٥٣٨ : .
أقول
:
هذا أحد الوجوه
وهو أنّ النفس لو كانت منطبعة في آلة كالقلب أو الدماغ لزم أحد الأمرين ، وهو إمّا
الصفحه ٦٢٥ :
مصر.
١٣٩ ـ طبقات المعتزلة : لأحمد بن يحيى المرتضى ، المتوفّى سنة ٨٤٠ هجريّة ، نشر
دار المنتظر في
الصفحه ٦٤٢ :
الباب
الخامس : في النبوّة
٤٣٣
ـ ٤٦٩
تعريف النبيّ والمعجز
الصفحه ٧٦ : (٢) العلم على الوجه الأعمّ ، فيكون قد استعمل المشترك أو
المجاز (٣) ، وكلاهما اغلوطة في الحدّ.
واعلم أنّ
الصفحه ١٣٧ : المتأخّر ، وإنّما يكون
ذلك بأن يكون المتقدّم موجودا في زمان والمتأخّر موجودا في زمان ، وزمان المتقدّم
الصفحه ١٤٣ : الشرط
إمّا أن يكون علّة تامّة في السكون وإمّا أن يكون جزءا من العلّة التامّة ، وعلى
كلا التقديرين يستحيل
الصفحه ١٧٣ : المتحرّك السريع يقطع نصف ما يتحرّك بسرعته في نصف زمانه وإمكانه (٥) منقسم إمّا كمّ أو ذو كمّ.
أقول