الصفحه ١٥٧ :
والمتصل إمّا أن
يكون قارّ الذات أو لا يكون ، ونعني بقارّ (١) الذات ما يجتمع أجزاؤه في الوجود
الصفحه ١٨٧ :
بأعراضه ولوازمه
فلا بدّ من شيء ينتقل عنه. وأيضا فالتعاقب (١) دال على وجوده فإنّا نبصر الجسم في
الصفحه ١٨٩ : يستحيل التداخل في الأبعاد (٢) الماديّة أمّا في البعد غير (٣) المادّيّ والمجرّد فلا.
قال
:
ومن ظنّ
الصفحه ١٩٣ : تشاجر (٧) في هذه الاصطلاحات بل الواجب معرفتها لئلّا يقع الخطأ بسبب
الغفلة عنها.
الرابع : السبق
بالشرف
الصفحه ٢٩٧ :
وأمّا الآخرون
فقالوا : إنّ العلم هو إمّا صورة مساوية للمعلوم في العالم ، ولا شكّ في استحالة
مساواة
الصفحه ٣٠١ : موجبا.
أقول
:
لمّا فرغ من
الاستدلال شرع في الاعتراض ، وهو من حيث النقض ومن حيث المعارضة ؛ أمّا النقض
الصفحه ٤٦٤ :
المتعلّقة بهم في الدنيا.
والقسم الأوّل :
اتّفق العقلاء على امتناع الخطأ فيه إلّا ما نقل عن بعض الخوارج
الصفحه ٤٦٨ :
وهذا ضعيف ، لأنّه
يجوز أن تكون الفائدة هي زيادة الدلالة على تكذيبه.
[في بعثة الأنبيا
الصفحه ٥٣٣ :
[الكلام في النفس]
قال
:
مسألة : في النفس.
قال قوم : جوهر
مجرّد ، وهو مذهب شيخنا المفيد وبني
الصفحه ٥٥٣ : حدّ واحد ، فلو كانت مختلفة في الحقيقة لاستحال جمعها في حدّ واحد ، وهذه
الحجّة لا تخلو عن دور ، واختلاف
الصفحه ٦٣٢ :
٢٠٥ ـ الملخص في أصول الدين : للشريف عليّ بن الحسين المرتضى ، المتوفّى سنة ٤٣٦
هجريّة ، نشر
الصفحه ١٠٢ : (٢) : بعض ج ب.
وسالبة جزئيّة (٣) : ليس بعض ج ب.
وكلّ شكل لا بدّ
فيه من مقدّمتين ، وكلّ (٤) شكل فإنّه
الصفحه ١٨١ : بالفعل (٣) ، وقد يكونان موجودين بالقوّة كما في الفلك ، وقد يكون ما
منه وما (٤) إليه واحدا بالذات ، وإن
الصفحه ١٩٢ : والذي
قبله مع الاشتراك بينهما في أنّ المتقدّم مستغن عن المتأخّر والمتأخّر لا يصل إليه
الوجود إلّا بعد
الصفحه ١٩٥ : » و «ما» المرادفتين (٣) لمعنى الوجود والشيئية في تعريفهما وهو خطأ.
وذهب بعض الناس
إلى أنّ كون الوجود