الصفحه ١٨٦ :
قد توجب سكونين
متضادين وكذلك الاختياريّة ، ولا بالزمان فإنّه واحد فإذن (١) لا يوجب التضادّ في
الصفحه ٢٨٩ : للقدرة عليه ، وكذلك العلم بالعدم
تبع للعدم (٣) الذي هو تبع للقدرة عليه ، فلا يكون مؤثّرا في الوقوع
الصفحه ٥٢٨ :
غير متحيّزة ؛
والأوّل باطل ، وإلّا لكانت جسما ، فكان حلول الصورة الجسميّة فيها ملزوما للتداخل
الصفحه ٢١ : يعقوب الجعفري ونشرها في مجلّة علم الكلام الصادرة من
مؤسّسة الإمام الصادق عليهالسلام للبحوث والدراسات
الصفحه ٢٠٧ : إيجاد الموجود. قوله
: إمّا أن يؤثّر في شيء كان موجودا فيلزم ما ذكرنا (٥) أو في شيء حادث فيكون الحادث هو
الصفحه ٢٥٩ :
لا بدّ مع ذلك من
حصول القابل ، فالفاعل إذا فعل في المحل أحد الضدّين استحال قبول المحلّ حينئذ
للضدّ
الصفحه ٣٠٦ :
الأوقات لكونها لازمة
ترجيحا من غير مرجّح ، وإن كانت عارضة فتفتقر (١) إلى مخصّص في إيجاد تلك
الصفحه ٣١٦ : المقادير إمّا أن تكون نفس الجسم أو حالّة فيه ؛ والأوّل هو المطلوب
، والثاني باطل لأنّ الجسم مركّب من
الصفحه ٣٣٣ : الشرط فيه صحّة الرؤية وسلامة الحاسّة (٢).
أقول
:
هذا هو الوجه
الثاني الدالّ على امتناع رؤيته تعالى
الصفحه ٤٠٠ : الحرام لا غير.
وقد اختلف الناس
في أنّ الأشياء هل هي حسنة أو قبيحة بهذا المعنى عقلا أم لا؟ فذهبت
الصفحه ٥٤٧ : و (٢) حصول الانكسار وعدمه دفعة.
والجواب أنّ الصور
(٣) تفعل في موادّها بذاتها الكيفيّة التي تلائمها وتفعل في
الصفحه ٥٨٦ :
لو لم يعزم على
ذلك لكشف عن كونه غير نادم (١).
وفيه نظر ، فإنّه
لا يلزم من اقتضاء ذلك هذا أن لا
الصفحه ٦٤٣ :
البحث في الخلأ.............................................................. ٥٢٤
أدلّة الفلاسفة
الصفحه ١٣٤ :
العلّة التامّة لو
جاز عدم المعلول فليفرض عدمه في وقت ووجوده في آخر ، فاختصاص أحد الوقتين بالوجود
الصفحه ١٣٦ : وضع أو غير ذات وضع ؛ والثاني باطل وإلّا لكان عند حلول الصورة فيها إن
لم يحصل في وضع معيّن كان الجسم