الصفحه ٦٠٢ :
أبو بكر بن أبي
قحافة : ٤٨٤ ، ٤٨٥ ، ٤٨٨ ، ٤٨٩ ، ٤٩٥ ، ٤٩٦ ، ٤٩٧ ، ٤٩٩.
أبو عبد الله
الصفحه ١٠٩ : الصفة للشيء دائما مع إمكان
سلبها عنه أو سلبها دائما مع إمكان ثبوتها له ، ولا يلزم من ذلك سلب الشيء عن
الصفحه ٦٠١ :
فهرس الأعلام
* نقدّم أسماء
المعصومين الأربعة عشر عليهمالسلام
رسول الله
الصفحه ٢٩ :
خلق الأعمال
رسالة كلاميّة
ذكرها الشيخ الحرّ العاملي في أمل الآمل (١).
الدر المكنون في
شرح علم
الصفحه ٢٠٤ :
يصحّ عدمه ، وكذلك
المعدوم حال عدمه يصحّ وجوده ، وليس كذلك ، بل نقول : إنّه في حالة وجوده (١) يصحّ
الصفحه ٢٩٤ :
والمتساوي (١) هو الشكّ ، وليسا من قبيل الاعتقاد.
إذا عرفت هذا
فنقول : اختلف الناس في حدّ العلم
الصفحه ١٠٤ :
السادسة : الممكنة
العامّة ، وهي التي حكم فيها برفع الضرورة عن الجانب المخالف للحكم ، وهذه الست
الصفحه ١٨٣ :
أقول
:
لمّا فرغ من بيان
تضادّها وعدمه شرع في بيان كيفيّة وحدتها وتكثّرها ، فنقول : وحدة الحركة
الصفحه ٢٠٥ : العدم حالة العدم ، وهو لا يؤثّر في
الإمكان ، لأنّ هاتين الحالتين هما حال الماهيّة مقيسة إلى الغير
الصفحه ٥٧٥ :
صاحب الكبيرة
والمراد من الكبيرة ما يزيد عقابها في كلّ وقت على ثواب فاعلها ، وإنّما اعتبرنا
كلّ وقت
الصفحه ١٠٠ :
[أشكال القياس]
قال
:
والأوّل : القياس
، وأشكاله أربعة ؛ لأنّ المشترك إمّا محمول في الصغرى
الصفحه ١٦٠ :
الزوايا القوائم
فيها إلّا بتوسّط الصورة (١) ، أمّا الجسم فإنّه لذاته قابل كذلك (٢).
قال
الصفحه ٣٥٩ :
الحقيقة اقتضاء
أمر واحد (١) هو الحصول في المكان الطبيعي ، وليس اقتضاء الميل كذلك ،
فإنّه لا وضع
الصفحه ١٥٦ : : الكمّ قد عرفه قوم بأنّه ما يوجد فيه
المساواة واللامساواة ، وهو تعريف دوريّ ، فإنّ المساواة إنّما تعرف
الصفحه ١٧٩ :
يكون للموجود المنقسم الذي يعدم بعض أجزائه في بعض أجزاء الزمان والبعض الآخر في
البعض الآخر منه ، والآن