الصفحه ٤٨٨ : عليهالسلام له ، ومن المحال أن ينصب الرسول صلىاللهعليهوآله أمتعة (٣) الناس على شكل المنبر ويصعد عليه ثمّ
الصفحه ٦٢٠ : جعفر أحمد بن عبد الله الطبري الشافعي ، المتوفّى سنة ٦٩٤
هجريّة ، نشر مكتبة الصحابة في جدة.
٩٣
الصفحه ٩٠ : الاثنين نصف الأربعة ، فهذه
النتيجة لمّا حصلت من مقدّمات لا يخلو الذهن عنها كانت تامّة (٣) في الذهن دائما
الصفحه ٢٢٢ : لزم نفي البسائط ، لأنّها موجودة
والوجود جزء منها ، والمراد بالبسيط (٢) هاهنا الموجود الذي لا جزء له
الصفحه ٢٦٠ :
الرابع فالمنع (٤) من الملازمة ، فإنّا نقول : إنّ صفة الخشوع والخضوع
اعتبارات ليس لها تحقّق في الخارج
الصفحه ٣٤٠ : ثلاثة :
الاولى : عقليّة ،
وهي أنّهم قالوا : الجوهر والعرض يصحّ رؤيتهما (٣) فقد اشتركا في هذا الحكم
الصفحه ٣٤٤ : ليس بجسم.
الثاني : أنّ كلّ
جسم لا بدّ له من الحيّز ، فهو مفتقر في وجوده إليه ، وواجب الوجود لا يفتقر
الصفحه ٣٥١ : لأمرين : عامّيّ وهو أنّ الإنسان له جهة
فوق وسفل ، وهما مما (٧) يلي
__________________
(١) في
الصفحه ٣٨٢ :
زيدا وابن (١) عبد الله واحد أو محمول كقولنا : الثلج والقطن واحد ، أي
في البياض ، والواحد بالجنس
الصفحه ٤٥٨ : لا من فعله تعالى لزم أن يكون الله تعالى
فاعلا للقبيح ، وكذلك لو كان غرضه غير التصديق ، والفرق حاصل
الصفحه ٤٩٩ : للإمامة لقوله تعالى جوابا لإبراهيم الخليل عليهالسلام وقد سأله مشاركة بعض ذراريه له في رئاسة الإمامة : (لا
الصفحه ٥٤٢ : مكان الشيء شرطه
أو شرط لازمه كمن يقول : هو الله تعالى أو الماء أو النفس ، إلى غير ذلك ،
وبراهينهم عواقر
الصفحه ٥٥٦ :
فتارة يقولون : إنّها منطبعة في جسم الفلك لمباشرتها الحركات الجزئيّة ، وتارة
يقولون : إنّها (٦) مفارقة له
الصفحه ٥٦١ : (٢) لا بدّ له من مائز ، وهو إن كان جسما غير محيط تحدّد به
القرب دون البعد ، وإن كان مجرّدا كانت (٣) نسبته
الصفحه ١٩٦ :
البديهيّ عبارة عن الذي يكفي تصوّر طرفيه في الحكم ، فجاز أن يكون تصوّر الطرفين
مكتسبا ، ويكون حصولهما كافيا