الصفحه ٥٣٥ : .
وأيضا فإنّا نعلم
الإنسان قطعا ونشكّ في المجرّد ؛ فدلّ على التغاير.
[النفس جوهر مجرّد
عند الحكما
الصفحه ٥٨١ : لم
يتوقّف اثيب المرتدّ ثواب المؤمن.
حجّة البلخي أنّ
نعم الله كثيرة والعبادة شكر لها فلا يستحقّ بها
الصفحه ٥٨٣ : .
وهذا فيه نظر ،
فإنّا نقول : لم لا يجوز أن يكون أصل الشكر واجبا وإن كانت طرقه (٤) معلومة بالشرع
الصفحه ١٥٩ : الجوهر موجودا لا في موضوع (٣) عارض من عوارض الجوهر لازم له ، ولازم الجنس ليس بجنس.
وقوله : لو كان
الصفحه ١٦٧ :
مغايرا له. وفرق بين اعتقاد الرجحان ورجحان الاعتقاد ، فإنّ الأوّل قد يكون علما
وظنّا وجهلا ، والثاني هو
الصفحه ١٩٧ : ما لا
يتوقّف على طلب وكسب.
أقول
:
العدم أيضا متصوّر
بالبديهة (١) وإن كان قد نازع فيه جماعة قالوا
الصفحه ٢٤٥ :
لكان إمّا واجب
الوجود أو ممكن الوجود ؛ والأوّل باطل ؛ أمّا أوّلا فلاستحالة التعدّد في واجب
الوجود
الصفحه ٢٧٤ : قادرا.
[في علم الله
تعالى]
قال
:
ومنها : كونه
عالما لأنّه فعل الأفعال المحكمة (٦) وكلّ من كان كذلك
الصفحه ٢٧٧ : من المعدومات (٦) وإن لم تكن ثابتة في الخارج.
[الله تعالى عالم
بكلّ معلوم]
قال
:
وعالم بكلّ
الصفحه ٣٥٥ : :
إنّ كلّ مركّب يصحّ عليه الانحلال ، ولم لا يجوز اتّصافه بصورة (٣) نوعيّة توجب (٤) له حفظ بسائطه ويمنعها
الصفحه ٣٨١ :
الوجود فهو باطل
لما (١) بيّنّا من الوحدة ، وإن عنيتم بها معاني قائمة بذات الله تعالى هي (٢) الوجود
الصفحه ٣٨٧ : بأنّه يكون قابلا و (٢) فاعلا ، جوابه التزامه والطعن في التالي.
أقول
:
اختلف الناس في
صفات الله تعالى
الصفحه ٣٩٤ :
قال
:
ولا يتركّب منه
غيره لعدم علاقته به ؛ وفيه نظر.
أقول
:
هذه خاصيّة رابعة
للواجب ، وهو
الصفحه ٤٧٩ :
النائب فإنّ خوفه
من عزله يكون لطفا له.
فإن قلت : لم لا
يجوز أن يكون خوف الأمير من عقاب الآخرة
الصفحه ٤٨٦ : تواترت كلمتهم خلفا عن سلف في مشارق الأرض ومغاربها
مع كثرتهم وانتشارهم على النصّ الجليّ من النبيّ