الصفحه ٢٣٣ : لا يبقى لله تعالى قدرة فتتناهى قدرة الله تعالى وهو محال.
__________________
(١) في «ب» : (أجزا
الصفحه ٣١١ : : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ) (٥) (٦).
قال
:
احتجّ الأشعري
بأنّه صفة له فتكون قديمة ، جوابه (٧) : صفة
الصفحه ٤١٠ : ، وبشر لا يفرّق بين المقدور له وغير المقدور (٦).
الثالث : أنّه
يلزم منه الظلم من الله تعالى ، فإنّه
الصفحه ٤٣١ : كذلك.
الثاني : أنّه لا
يكون محسنا من حيث إنّه يفوته الأعواض على الله تعالى بموتها ، ولا شكّ في أنّ
الصفحه ٢٤١ : أفراده كافيا فيه باطل.
وعن الثالث أنّ
قدرة العبد لمّا كانت جسمانيّة كانت متعلّقة بالوضع فلا تفعل إلّا
الصفحه ٤٥١ : الله تعالى ؛ والتالي بقسميه باطل ، فالمقدّم مثله.
بيان الشرطيّة :
أنّ الفعل المأمور به إمّا أن يكون
الصفحه ٤٥٥ :
يكون من عند غير
الله ثمّ نستثني عين المقدّم عين التالي.
لأنّا
نقول : القضيّة الجزئيّة
لا تصلح
الصفحه ١٢٩ :
والجسم البسيط إذا
لاقى غيره لا بدّ له من هذه المقولة بأن يكون على يمينه أو يساره أو غير ذلك من
الصفحه ٥٩٦ : يَرَهُ ...)
الزلزلة : ٧ ـ ٨
٥٧٩ ، ٥٨٠
(فَقالُوا أَرِنَا اللهَ جَهْرَةً)
النسا
الصفحه ٥٩٨ : معي
رسول الله صلىاللهعليهوآله
٤٩١
إنّ القرآن انزل
على سبعة أحرف
رسول
الصفحه ٥٩٩ :
الحديث
القائل
الصفحة
لاعطينّ الراية
غدا رجلا يحبّه الله ورسوله
الصفحه ١٤٥ : الأزل.
وأمّا الثاني
فلأنّ ذلك الوقت الذي علم الله تعالى إيجاده فيه لم يكن حاصلا في الأزل ، وهو شرط
في
الصفحه ٥٥٠ :
فأوّل الآلات
الباطنة الحسّ المشترك ، وهو قوّة مرتبطة (١) في مبادي عصب الحسّ في مقدّم الدماغ
الصفحه ٣٠٥ :
وإنّه (١) متى صحّ وجود الفعل في وقت فإنّه يصحّ وجوده في كلّ
الأوقات وإلّا لزم انقلاب الحقائق ، وهو
الصفحه ٢١٤ :
له ذهنا إذ لا
وجود للكلّيّ من حيث هو كلّيّ إلّا في الذهن (١).
وأمّا المتكلّمون
فذهب أكثر