الصفحه ١٥٠ : «د» : (أمتأخّر).
(٣) (عن) لم ترد في «ب».
(٤) تقدّم بيانها ص
١٣٨.
(٥) (له) لم ترد في «أ»
«ج» «د».
(٦) في
الصفحه ٤٢٩ :
أقول
: اختلفت العدليّة
في أنّه هل يجوز أن يمكّن الله تعالى الظالم من الظلم ولا عوض له في الحال
الصفحه ٤٠٥ : : (له بهما) ، و (له بهما) لم ترد في «د».
(٢) في «ب» «د» : (فيها).
(٣) في «أ» زيادة : (لذاته
الصفحه ٤٠٦ : (٣) حسنا كان الداعي إليه داعي الحكمة ، ولا شكّ في أنّ الله
تعالى ليس بمحتاج ، والحكمة غير موجودة في فعل
الصفحه ٤٧٧ : لازمة للإمامة أو عارضة ؛ فإن كان الأوّل لزم
__________________
(١) (له) لم ترد في «د».
(٢) في
الصفحه ٦٤٠ : الرؤية
وردّها........................................... ٣٤٠
في أنّ الله تعالى ليس بجسم
الصفحه ٣١٤ : .
__________________
(١) في «د» : (فلا)
بدل : (قد لا).
(٢) في «د» : (ولأنّ).
(٣) في «أ» «ب» «د» :
(متوقّف).
(٤) (له) لم
الصفحه ١٤٤ : يلزم منه حصول
العالم في الأزل ، لأنّ الله تعالى علم أنّه لا يوجد العالم إلّا وقت وجوده ، فلو
وجد العالم
الصفحه ٤١٣ : أنّ الكائنات مرادة لله تعالى ، سواء كانت طاعة أو معصية أو غيرهما (١).
والمعتزلة ذهبوا
إلى أنّ الله
الصفحه ١٤١ : .
أقول
:
هذا جواب عن قوله
: الأزل أمر تقديريّ ليس له تحقّق في الخارج فتستحيل أن تكون العدمات مقارنة له
الصفحه ٨٠ : إلّا الله تعالى ، فإذا قارن
الشيء (٦) دائما لا يكون أحدهما مؤثّرا في الآخر ، بل الله تعالى أجرى عادته
الصفحه ٥٧١ : فبطل قول النظام.
أقول
:
لمّا بيّن إعدام
العالم ذكر الخلاف في كيفيّته ، فقال قوم (١) : إنّ الله
الصفحه ٤٠٧ : حصل باعتبار العلم ، فلا يؤثّر في القدرة كما في حقّ الله تعالى ، وهذا
هو الجواب عن الكذب ، فإنّ الإيمان
الصفحه ٤٢٧ : لأنّ الله تعالى مكّنها وخلق فيها ميلا طبيعيّا إلى الإيلام ،
ولم يخلق لها عقلا زاجرا عنه ، مع أنّه يمكن
الصفحه ٥٧٦ : أو في
إسقاط العقاب ؛ والأوّل باطل وإلّا لكنّا ـ إذا سألنا الله تعالى في زيادة ثواب
النبي