الصفحه ١٥ : ،
وإذا رجعنا إلى تاريخ ولادة العلّامة سنة ٦٤٨ هجريّة نفهم أنّ العلّامة كان عمره
٢٤ سنة زمان وفاة الشيخ
الصفحه ٤٥٢ : .
قوله في الوجه
الثاني : «إن لم يحصل زائد لم يفد العلم ممنوع» ، فأين البرهان ، ثمّ إنّا نقول :
هذا يقتضي
الصفحه ٥٠٣ : صلىاللهعليهوآله لجميع منازل هارون من موسى ، وقد ثبت لهارون استحقاق
الخلافة بعد وفاة موسى لو عاش ، فيكون عليّ
الصفحه ٦٢٦ : البحراني ، المتوفّى سنة ١١٠٧ هجريّة.
(حرف الفاء)
١٤٦ ـ فتح الباري لشرح صحيح
البخاري : لأحمد بن عليّ
بن
الصفحه ٢٠ : والوعد والوعيد.
كتبه الكلاميّة
على الظاهر أنّ
أوّل كتاب كلامي للعلّامة كتاب مناهج اليقين وبعده
الصفحه ٤٠ : ومعالي الفهم في شرح وتوضيح نظم
البراهين في أصول الدين.
الإرجاعات
إنّ أغلب الكتب
الكلاميّة للعلّامة
الصفحه ٤١ : أحال في بقيّة كتبه الكلاميّة والعقليّة بعضها على بعض
فمثلا أحال في كتاب نهاية المرام على كتاب كشف
الصفحه ٦١١ : : لعليّ بن أحمد
بن سعيد بن حزم الأندلسيّ الظاهريّ ، المتوفّى سنة ٤٥٦ هجريّة ، طبع دار الكتب
العلميّة في
الصفحه ١١ : الخلاصة بل هو مثبت في الكتب المخطوطة الواصلة إلينا بخطّه أو بخطّ بعض
تلامذته أو بخط النسّاخ الذين استنسخوا
الصفحه ١٩ : الحياتيّة وعائلته وأساتذته وتلامذته.
ثمّ عرجت على حضوره
عند أولجايتو ، ثمّ بعد ذلك دخلت في بحث كتبه
الصفحه ٢٤ : عجيبا ، والذي وصل إلينا هو المجلّد الثاني ،
وفيه سورة آل عمران لا غير ، وهذا الكتاب من كتب الاحتجاج
الصفحه ٢٥ : الإماميّة الاثنى عشريّة ، وقد كان الفراغ منه في
الحادي عشر من ذي الحجّة من سنة ٧٢٣ هجريّة. وقد كتب على هذه
الصفحه ٤٣ : كما سيجيء نصّ المقابلة ، وهي ضمن مجموعة فيها ثلاث كتب :
الأوّل : معارج
الفهم في شرح النظم.
الثاني
الصفحه ٤٥ : «د».
__________________
(١) الكاتب استنسخ
نسخة من كتاب : «مسألة في أنّ عدم الدليل ليس دليلا على العدم» لبعض القدماء ،
التي كتبها في
الصفحه ٤٩ : كتبها
عليّ بن محمّد بن حسن بن قلقاش ، وفرغ منه آخر يوم من ربيع الآخر سنة ٨٩٢ هجريّة
في مكتبة مجلس الشورى