الصفحه ١١٢ :
[شروط الشكل
الرابع]
قال
:
وفي الرابع اتّفاق
مقدّمتيه في الإيجاب مع كلّيّة الصغرى أو اختلافهما
الصفحه ١١٦ :
كوكب ذي محق فهو
قمر بالضرورة مع كذب السلب ، ولا ينتج مع المشروطة الخاصّة التي هي أخصّ المركّبات
الصفحه ٥٠ : مراحل العمل في هذا الكتاب بهذه الصورة :
١ ـ مرحلة مقابلة
النسخ بعضها مع بعض مع تثبيت الاختلافات ، وقد
الصفحه ٥٣٠ :
أقول
:
هذا هو الوجه
الثاني ، وتقريره أن نقول : لو كان الخلأ حقّا لكانت الحركة مع العائق كهي لا
الصفحه ١٠٩ :
أقول
:
هذان شرطان بحسب
الجهة :
الأوّل : عدم
استعمال الممكنة إلّا مع الضروريّة لأنّه يجوز ثبوت
الصفحه ٥٠٠ :
قال
:
ولقوله تعالى : (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (١) أي مع المعلوم منهم الصدق ولا يكون إلّا
الصفحه ١٠٨ :
عشر (١) هي السالبة مع مثلها كلّيّة وجزئيّة وذلك أربعة أضرب ،
والموجبة مع مثلها (٢) أربعة أخرى
الصفحه ١٠٢ : ، لأنّه يصدق لا شيء من الإنسان بفرس وكلّ فرس حيوان مع كذب
النتيجة السالبة ، ويصدق لا شيء من الإنسان بفرس
الصفحه ٢٠٥ : عليه إمّا أن يعتبر مع الوجود أو مع العدم ، و (٥) يبقى هاهنا قسم آخر ، وهو أن لا يعتبر مع أحدهما بل يؤخذ
الصفحه ٢٣٤ : (٢) كانت أوّلا (٣) لزم أن يكون الشيء مع غيره كهؤلاء مع غيره ، هذا خلف ، وإن
نقصت تناهت.
[في صفاته تعالى
الصفحه ٢٥٣ : بالشيء مع الجهل به ، والتالي باطل
بالضرورة فالمقدّم مثله.
بيان الشرطيّة :
أنّه إذا تعلّق علمنا الضروري
الصفحه ٢٨٤ : وصول الشمس إلى حدّ معيّن يقع
التوسّط بين الشمس والقمر للأرض فيحصل الخسوف ، وهذا العلم واقع قبل وجود
الصفحه ٤٢٤ :
[في زيادة شهوة
العبد ونقصانها]
قال
:
مسألة : إذا علم
الله تعالى أنّ مع زيادة الشهوة يعصي العبد
الصفحه ٥٣١ : أنّ المتحرّك إذا كان متحرّكا بالقسر حركة ما مع عدم
المعاوقة (٣) في زمان ثمّ فرضناه متحرّكا مع المعاوقة
الصفحه ٧١ : يطلق على معان ثلاثة ، فيطلقون العقل على صحّة الفطرة الأولى في الإنسان
فيكون حدّه بأنّه قوّة بها يكون