الصفحه ٣٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من صلى قائما فهو أفضل ، ومن صلى قاعدا فله نصف أجر
القائم ) (٢) ومن طريق الخاصة قول الباقر
الصفحه ٣٢٤ : الباقر عليهالسلام : « الفجر هو
الخيط الأبيض ، وليس هو الأبيض صعدا ، ولا تصلّ في سفر ولا حضر حتى تتبيّنه
الصفحه ٤٣٤ :
وقال الباقر عليهالسلام : « بالكوفة مساجد ملعونة ، ومساجد مباركة ، فأما المباركة
فمسجد غنى ، والله
الصفحه ٤٣٧ : الكراهة في المسجدين ، لأن زرارة سأل الباقر عليهالسلام ما تقول في النوم
في المساجد؟ فقال : « لا بأس إلاّ
الصفحه ٥١٦ : الإنسان ويده تحت ثيابه ، وإن أخرجها كان أفضل ، لأنّ محمد بن مسلم سأل
الباقر عليهالسلام عن الرجل يصلّي ولا
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في ثوبين سحوليين ، وثوب حبرة يمنية عبري » (٤).
وقال الباقر عليهالسلام : « الكفن
المفروض ثلاثة
الصفحه ١٧ : الوادي (٧) ـ غير مطرزة بالذهب ، لأن الباقر عليهالسلام قال : « كفن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٥٣ : وقاص (٥).
ومن طريق الخاصة
سئل الباقر عليهالسلام المرأة تؤم النساء؟ قال : « لا إلاّ على الميت إذا لم
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم » (٢).
ومن طريق الخاصة :
قول الباقر عليهالسلام : « إن المشي خلف الجنازة أفضل من بين يديها
الصفحه ٦٦ : جنازة فقام الأنصاري ولم يقم الباقر عليهالسلام ، فقال له : « ما
أقامك؟ » قال : رأيت الحسين بن علي يفعل
الصفحه ٧٦ : خمسا (٨).
ومن طريق الخاصة
قول الباقر عليهالسلام : « كبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خمسا
الصفحه ٧٨ : تكبيرة (٥) إنما كان في
صلوات متعددة.
قال الباقر عليهالسلام : « كان إذا
أدركه الناس قالوا : يا أمير
الصفحه ٨٠ : كما كبر الإمام ، واختر من طيب القول ما شئت (٢).
ومن طريق الخاصة
قول الباقر عليهالسلام : « ليس في
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يوقت فيها قولا
ولا قراءة (٣).
ومن طريق الخاصة
قول الباقر عليهالسلام (٤) وقد تقدم (٥).
ولأن
الصفحه ٨٣ : طريق الخاصة
قول الباقر عليهالسلام والصادق عليهالسلام : « ليس في الصلاة على الميت تسليم » (٤) ، ولأنه