الصفحه ٦٦٠ : ـ وسئل : كيف يسلّم إذا مر رجل بمقابر العامة وكيف يدعو لهم؟
فقال : يسلّم ـ إن
شاء الله ـ على المؤمنين
الصفحه ٣٤٨ : .
(٢) في (ب) و (د) :
أرادها.
(٣) هذه الفقرة قد
سبقت بعد قوله : واعلموا وليكم الله أن من أبواب التقوى
الصفحه ٤٦٣ :
الخراب ، (١) المحزون يفتح له الباب ، كلام المحزون في خلوته يقول :
كأني بك وقد تجرعت مرارة المذاق
الصفحه ٧٦ : : الصمد الذي إذا أراد
شيئا أن يقول له : كن فيكون ، والصمد : الذي أبدع الأشياء فخلقها أضدادا وأصنافا
الصفحه ١٠٢ :
ولو كان إنما أراد
(١) بذلك إنزاله على محمد صلّى الله عليه وعلى أهل بيته وسلم لكان إنما نزل إليه
الصفحه ٢٦٩ : الهلكة ، ففي ذلك أكفى الكفاية ، لمن له في نفسه أدنى عناية
، قال الله سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٩٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[العلم]
العبادة بالعلم ،
أفضل منها بالعمل ، وفي العلم من الهدى
الصفحه ٣٣٩ : سبحانه : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ
عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٣٩٩ : العظيم ،
وهب له الجسيم ، من أراد الجود ، أدام (١) السجود ، من لا سجود له لا جود له ، من لا ندامة له لا
الصفحه ٥٧٩ : ، وفي تشابه كتاب الله
وإخفائه ، وما أراد بذلك سبحانه من امتحان كل محجوج وابتلائه ، أعلم العلم وأحكم
الصفحه ٦٤٣ : الشريك أحق بذلك إذا أراد من غيره ، لما له فيها من الشركة ،
فالواجب على من باع أن يعرض على شريكه إذا عزم
الصفحه ٦٤٨ :
فقال : إذا رميت
جمرة العقبة ، لأن الذي لبى به من حجه حين أحرم وهو بعد فيه ، لم يحل له من الصيد
الصفحه ٨ :
[أهل الذكر]
فمن أراد سرّ
الأسرار ، وعلانية مكتوم الأخبار ، التي أظهرها الله لصفوته من الأبرار
الصفحه ٢٧٥ :
سوى الشرك من
المعاصي فقد خص الله أهلها فيها بالتظليم ، والكبائر وإن اختلفت بأهلها(١) فيها الشئون
الصفحه ٥٤ : سبحانه : (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ