الصفحه ٥٨٩ : : أن قد كان ، فقد أوضح وأبان ، لكل من يعقل اللسان
، أنه إنما أراد بقوله صلى الله عليه الخبر عما لله من
الصفحه ٥٩٨ : وجه ما أراد الله بذلك من المقال ، ومن أين جاز أن يقال : أبين وأشفقن وجه
ما أراد الله تبارك وتعالى بذلك
الصفحه ١٢٥ : ، كما أراد الله عزوجل وشاء.
(سَبْحاً) مصدر أيضا ، وهن أيضا (فَالسَّابِقاتِ) بالمطر والغيث برحمة الله
الصفحه ٥١٣ : تبارك وتعالى له من الحرج والعسر ، وإلى خلاف ما أراد الله سبحانه
بعباده من التخفيف واليسر ، قال الله
الصفحه ٦٢١ : ء : ٣٣]؟
فقال : إن الموالي
هم الولاة والقرابة المتوارثون ، ولأنه قد يرث غير القريب ، وإنما أراد الله
الصفحه ٨٧ : ، ولا بكده فيه وكسبه ، وكذلك كلما أراده الله به من ضر سوى
الموت ، فليس يقدر له بجمع ماله وإعداده على
الصفحه ٥٧٠ : كان يعلّم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما علمه من القرآن خمس آيات ، خمس آيات (٢) ، لما أراد الله
الصفحه ٢٥١ : ، (٧) فإنه لا نجاة لأحد مع موالاتهم ، التي منها ما ذكرنا من
جوارهم ومداناتهم.
ولما (٨) أراد الله برحمته من
الصفحه ١٢٩ : يخلق ، إلا في تلك الساعة التي يقبض فيها ويوثق ، ولكن
هذه البرية أبت إلا العمى ، والتقصير عما أراد الله
الصفحه ٦١ : تبلغ به خطيئته أن يقدّر الله بها عليه العذاب ، ولم (٣) يشك أن الله إن أراده قدر عليه ، فهذا قوله
الصفحه ١٤٦ : وأراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الانصراف عن الخندق ، وكنا نعمل فيه نهارا فإذا أمسينا رجعنا
الصفحه ٤٤٤ :
جعل الله للخالص (١) إلى الرخصة سبيلا ، فمن كان لله أعرف ، فهو له (٢) أخوف ، فينبغي لمن أراد
الصفحه ٨٦ :
وتأويل (كَيْدَهُمْ) ، فهو إرادة مريدهم ، والإكادة : فهي الإرادة ، كما قال
الشاعر:
كادت
الصفحه ٣٩٦ : ، وكثرة الركوع والسجود.
من أراد الأمان ، فليخلص الإيمان ، ويفعل الإحسان ، ويقرأ القرآن. لن ينال جنة
النعيم
الصفحه ٦٢ : يكون السائل هنا معاوية
، وإنما أراد أشياعه أن يصوروه بأنه باحث متدبر في كتاب الله. ويشبعوه بما لم
يأكل