الصفحه ١٩١ : تفسيره ١٠ / ٨ عن
المنهال بن عمرو قال : سألت عبد الله بن محمد بن علي ، وعلي بن الحسين عن الخمس؟
فقالا : هو
الصفحه ١٩٢ :
حَقَّهُ) [الروم : ٣٣] ،
فدل عليهما بأعيانهما وأنساهما وأفعالها ، الا أن الحسن يتقدم الحسين بالسن
الصفحه ٢٠٦ : ، قالت : فلما دخل المسجد
سمع أبو بكر حسه ذهب يتأخر ، فأومأ إليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قم
الصفحه ٢٢٠ : بإمامة الحسن والحسين الإمامين الطاهرين ، سبطي الرسول
المفضلين ، اللذين أشار إليهما الرسول ، ودل عليهما
الصفحه ٢٥١ : ).
(٥) في (أ) و (ج) :
حس. والمعنى على هذا غير واضح. ولعل كلمة (عدم) زائدة. ويكون المعنى على هذا : أنه
لم
الصفحه ٣٣٣ : ، (١) بن محمد ، بن الحسين ، بن سلام قال : أنفذ إلينا أبو محمد
، القاسم بن إبراهيم ، بن إسماعيل ، بن إبراهيم
الصفحه ٣٦٧ : ينظر إلى الجنة وقصورها ، وما وصف الله فيها من النعيم المقيم ، والفواكه
والأزواج من الحور الحسان
الصفحه ٤١٠ : ، والحور الحسان ، والأكاليل
والتيجان ، والوصائف والغلمان ، والأنهار الجارية ، والأشجار الدانية ، والنعمة
الصفحه ٥٢٦ :
وبلغنا أن أبا
جعفر بن علي بن الحسين كان يقول (والله ما صلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٥٣٧ : هذا بخلاف جماعة ولد الحسن والحسين ، صلوات
الله عليهما؟
فإن (١) قالوا : لأنه قالت به الأئمة منهم
الصفحه ٦١٩ : ، وأما الهمس فهو حس الأقدام ، الذي ليس معه صوت ولا كلام ، لما يدخل
قلوبهم من الرعب والخوف والفزع ، ولما
الصفحه ٦٢٠ :
فقال : الركز هو :
الحس.
٢٠١ ـ وسألته : عن قول الله : (وَنَبْلُوكُمْ
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ
الصفحه ٦٥٦ : ولا
حجا ولا صوما ولا شيئا من أعمال البر ، ثم من بعده الحسن والحسين ، ومن لم