الصفحه ٣٧٢ : الوافد حسن المعرفة ، جيّد الفطنة ، رصين
الدين ، صحيح اليقين ، متين الورع ، كثير الفزع ، أقبل عليه العالم
الصفحه ٣٧٣ :
إلى المعرفة فلحقت
من المعرفة ما قدرت عليه. ثم تعرف الإيمان ما هو وكيف هو؟ حتى إذا صرت مؤمنا أسلمت
الصفحه ١٤١ : مكتفون بالآباء ، وفي الثانية مستغنون عنهم بالاكتفاء ، مؤدبون على (٢) المعرفة بحد الأغذية والبذور ، والفرق
الصفحه ١٦٤ :
فإن زعموا أن
الأمة عارفة بهم.
سئلوا : ما (١) معرفة الأمة لهم؟
فإن قالوا : علمهم
وفضلهم. فقد
الصفحه ١٥٥ : حده ، من جمة (٤) أغوار العلم ، (٥) ومعرفة أديان الأمم ، وفصل بيان اللسان ، ومعرفة
الصفحه ٢٩٧ : ، والمعرفة أسطع نورا من المقباس (٦) ، وأجلى للقلوب من الهندوان (٧) للنحاس.
[صفات الغافل]
يا بني : ومن
الصفحه ٣٧٤ : شيء قدير ، فهذه معرفة الله تعالى بالذكر (٢).
وأما المعرفة
بالتفكر والنظر بالقلوب ، والتمييز
الصفحه ٦٢٩ : يثبت
الإيمان بحكمه ولا باسمه ، إلا لمن عرف به ، والمعرفة بذلك فلا تكون إلا بأحد
الوجوه الثلاثة ، إما
الصفحه ١٤ : ]
، فلا يسقط أبدا المعرفة بما جعل الله في كتابه من النور عن القلوب إلا انقفالها ،
ولا ينقفل قلب عما فيه من
الصفحه ٦٣ : الحياة والموت إلا ما دعاه الله إليه من المعرفة به ، فلم يقر الملك بما عرف
، وأنكر وكابر وعسف ـ احتج
الصفحه ٦٤ : وسبيلا ، فكيف بما مع ذلك من دلائل الله وشواهده؟! وبرهان
معرفة الله الذي لا يقدر أحد على معدوده؟!!
وفي
الصفحه ١٢١ : (٤)) ، معنى (أَوْ يَذَّكَّرُ) : يعرف فتنفعه المعرفة.
(أَمَّا مَنِ
اسْتَغْنى (٥) فَأَنْتَ لَهُ
تَصَدَّى
الصفحه ١٣٥ : المعرفة / ٢٣٧. بلفظ : (من مات لا يعرف
إمام عصره ، مات ميتة جاهلية). وأخرجه ابن حبان ١٠ / ٤٣٤ برقم (٤٥٧٣
الصفحه ١٤٢ : ، واغتصاب النساء والنهوب ،
ولكان في ذلك لو كان من الفساد ، في معرفة الرحم والأولاد ، ما يقطع تعاطف الرحمة
الصفحه ١٦١ : إليها المكلف ، ومن شأن الله
تيسير كلفه ، وتقريب تعريف معرّفه ، كنحو من تكليفه ، وما كان من تعريفه ، جل