الصفحه ٢٠١ : القلب سيئ الخلق سيئ الأدب سيئ
المعرفة بالله ، فنسب الى موسى وحاشاه انه لما أرسله الله الى فرعون رد
الصفحه ٢٠٨ : فرعون ساعة الغرق فقد عرّفناك وستزداد معرفة إن شاء الله ان
التوراة الرائجة لم تبق لها الأيام بتلاعبها
الصفحه ٢١٨ :
معرفة باللسان ،
وهذا من الممكنات الواقعة في الصناعة كثيرا حيث يقدر نفوذ الهواء وضغطه وتقطيعه
على
الصفحه ٢٣٤ :
بل يقال لنا : ان
هذا التقدم في المعرفة قد اخذ امتيازه المتكلف «يه ١ ج ص ١١١».
وأيضا لو كان سفر
الصفحه ٢٤٢ : سليمان من معرفة لغة الطير هو من خرافات اليهود ، فتوسع فيها القرآن وخالها
حقائق واقعية وهي خرافات وهمية لا
الصفحه ٢٦١ : الله شيئا من العقل ليعرف ان
العقل هو الدليل على الله ورسله وكتبه ، وهو النور الذي يستضاء به في معرفة
الصفحه ٢٧٠ : على حد ينبغي أن ينزه عن مثله آحاد أهل الأدب والمعرفة فضلا عن المسيح
رسول الله على انها لو تمت لما أمكن
الصفحه ٢٧٢ : ممن يعتمد
فيه على برهان قاطع ، بل نقول : ينبغي أقلا أن يكون من معروف بالأمانة وصدق اللهجة
والمعرفة
الصفحه ٣٠٦ : كتابة اناس متعددين مختلفين في المعرفة وصحة
الاعتقاد لا يدري كل واحد بما كتبه الآخر ، أو لأنه كتاب جدد
الصفحه ٣٤٣ : اسرائيل.
وهذه أيضا شريعة
قاسية مكذوبة على شريعة الله ممن لا معرفة له ولا حكمة ، فان العذرة غشاء رقيق فيه
الصفحه ١٨١ : كَيْدَ الْخائِنِينَ
وَما أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ
الصفحه ٢٥٢ : السبت لا تميل بالنفس عن التقوى
والطاعة كالأمر بذبح الولد.
وأما تشبث المتكلف
بما حكاه عن رسالة يعقوب
الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام كان إذا أراد أن يعبر عن نفسه المقدسة يسمى نفسه ابن
الإنسان.
أفلا تقول ان
الالتزام بهذا التعبير
الصفحه ٢٥ : لها : اكتمي ، وقد حرمت مارية على نفسي.
وروي انه «ص» خلا
بمارية في يوم حفصة واسترضاها بتحريم مارية
الصفحه ١٣٢ : .
وقال المتكلف في
كلامهم «اي الملائكة» : العجب وتزكية النفس بذكر مناقبها.
قلنا : لم يكن
الغرض من بيان