الصفحه ٢١١ :
غير متيقّن (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ) وضع المظهر موضع المضمر اشعارا بعلّة الحكم
الصفحه ٢١٥ : غافِلُونَ) الإتيان بضمير الفصل لتأكيد الحكم وللاشعار بالحصر ،
واستعمال الغفلة دون الجهل وأمثاله للاشعار بانّ
الصفحه ٢١٦ : ليس من
قبيل وضع الظّاهر موضع المضمر بل المقصود بيان حكم من أساء السّوءى من غير تعرّض
للمذكورين والسّو
الصفحه ٢١٩ : للمنام دون اليوم ولذلك لم يقيّد الابتغاء بهما ففي المنام
المطلق آيات دالّات على حكمة الحقّ تعالى وإتقان
الصفحه ٢٢٣ : بالخطاب ، ولمّا كان المنظور من الحكم الثّانى أمّته
جمعهم معه بالخطاب أو صرف الخطاب عنه (ص) إليهم (مِنْ
الصفحه ٢٣٠ : أوجب الله لهما الشّكر هما اللّذان ولّدا العلم
وورّثا الحكم ، وامر النّاس بطاعتهما ثمّ قال : الىّ المصير
الصفحه ٢٤٠ :
النَّبِيُ) نداء له (ص) بايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، أو نداء له
والحكم له (ص) وعلى اىّ تقدير فهو تلطّف به
الصفحه ٢٤٧ : من الله (وَالْحِكْمَةِ) حتّى تكنّ حكيمات في اموركنّ (إِنَّ اللهَ كانَ
لَطِيفاً) في صنعه (خَبِيراً) أو
الصفحه ٢٦١ :
بِالْآخِرَةِ) وضع الظّاهر موضع المضمر اشعارا بعلّة الحكم (فِي الْعَذابِ) الّذى جعلهم كالمجنون في عدم الاعتنا
الصفحه ٢٦٧ : العقلاء
فكيف يكون مصنوعه أو مصنوعكم شريكا له مع اتّصافه بالجهل وعدم الشّعور فضلا عن
الحكمة (وَما
الصفحه ٢٦٩ : بعلّة الحكم وإظهارا لذمّ
آخر لهم (هَلْ يُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ) اى نفس ما كانوا أو جزا
الصفحه ٢٧١ : لهم وبيانا لعلّة الحكم (لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا) الّذى يقوله فيما ابتدعه (إِلَّا سِحْرٌ) اى
الصفحه ٢٧٦ : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعِزَّةَ) منقطع عن سابقه لفظا ومعنى لابداء حكم ونصح ، أو جواب
لسؤال ناش من سابقه
الصفحه ٣١٥ :
ولا حكم لأحد في
خلقه بنصب الخليفة من قبل نفسه (الْعَزِيزُ
الْغَفَّارُ قُلْ هُوَ) اى التّوحيد أو ما