الصفحه ١٠٠ : ) وضع الظّاهر موضع المضمر لتعليل الحكم ، وللاشارة الى ذمّ
آخر لهم وهو في معنى لكن الّذين لا يذعنون
الصفحه ١١٢ : مكذّب عند الله ويترتّب
عليه حكم الكذب (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ١٣١ : الْفاسِقُونَ) الخارجون عن حكم الله ودينه فانّ من لم يبلغ الى هذا
المقام وبقي استعداد للدّخول فيه كان كأنّه غير
الصفحه ١٣٥ : الموصول للاشعار باعتبار حيثيّة الصّلة في
الحكم كأنّه قال : كثر خيرات الّذى نزّل الفرقان من حيث انّه نزّل
الصفحه ١٣٩ :
المجرمين موضع المضمر ليكون كالعلّة للحكم (وَيَقُولُونَ) اى الملائكة (حِجْراً مَحْجُوراً) حراما محرّما يعنى
الصفحه ١٤٦ : (ع)
الّا كفورا (وَلَوْ شِئْنا
لَبَعَثْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيراً) لكن لم نشأ لعدم اقتضاء الحكمة ذلك
الصفحه ١٤٧ : وتعليلا للحكم ، والمراد بالكافر
أحد الأصناف المذكورة فانّ كلّا كان (عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً) اى مظاهرا على
الصفحه ١٤٨ : يدركون من عناوين الله الّا عنوان
رحمته الرّحمانيّة علّق الحكم على الرّحمن دون سائر الأسماء (قالُوا
الصفحه ١٥٢ : ء امّا لكون الأعناق كناية عن أنفسهم أو لاعطاء
حكم المضاف اليه للمضاف لصحّة سقوطه ، وهذا تسلية له (ص) بانّ
الصفحه ١٦٥ : لهب : فبئس ما حبوت به ابن عمّك ان أجابك فملأت فاه ووجهه بزاقا ، فقال
(ص) : ملأته حكمة وعلما ، وعن طريق
الصفحه ١٧٥ : لا حكم له ، فلم يكن المسافة بينه وبين عرش بلقيس
مانعة من اتّصال يده الملكوتيّة به ولا الجبال والتّلال
الصفحه ١٧٨ : الانسانيّة تحت القوى الثّلاث ويكون الحكم لتلك القوى والآثار منها فقط لكن
هذا الإنسان قد يبتلى حتّى يعجز
الصفحه ١٨٣ :
تَفْعَلُونَ) تعليل لقوله : ترى الجبال تحسبها جامدة ، باعتبار لازم
الحكم الّذى هو العلم برؤيتها وحسبانها كذلك
الصفحه ١٩٧ : تعيّن ومهيّة ويبقى فيها الخالق بخالقيّته (وَلَهُ الْحُكْمُ) فيهما (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) بعد العود أو
الصفحه ٢٠٩ : الحكم أهل الإسلام بطريق
التّعريض أو بطريق القياس الاولوىّ ، ولمّا كان أهل الملّة الالهيّة ومنتحلوها