الصفحه ١٧ : (فَإِنَّما يَسَّرْناهُ) الفاء عاطفة دالّة على شرافة الحكم الآتي والهاء للقرآن أو
قرآن ولاية علىّ (ع) أو جعل
الصفحه ٢٠ :
المحكىّ به بحيث يختفى البينونة ويغلب حكم الظّاهر على المظهر ، وانّ المقصود من
الاذكار والأعمال الّتى
الصفحه ٢٧ : الاخيرة
بحكم الاحاطة والمعيّة مع كلّ الفعليّات السّابقة كانت متّحدة ، ويجوز ان يجرى
عليها حكم تلك
الصفحه ٣٠ : ) انّما تصنع أو تحكم في هذه الحيوة الدّنيا ولا صنع لك ولا
حكم في الحيوة الآخرة ، والحيوة الآخرة هي
الصفحه ٣٨ : ، وكذا القيّوميّة المطلقة ، وللاشارة الى علّة
الحكم فانّ الحىّ المطلق والحيوة المطلقة تقتضي الاحاطة بجميع
الصفحه ٤٧ : ء تماميّة القدرة صحّة تدافع كلّ وتمانعه عن مراد الآخر ، فان قيل انّ
مرادهما يكون قرينا للحكمة فيكون مراد كلّ
الصفحه ٥٠ : اللّيل والنّهار اللّذين هما مشهودان لهم وهما من آيات السّماء
ويترتّب عليهما حكم ومصالح كثيرة ولا ينبغي
الصفحه ٥٢ : بعلّة الحكم (حِينَ لا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ
النَّارَ وَلا عَنْ ظُهُورِهِمْ) حين مفعول يعلم ولو
الصفحه ٥٦ : غيرها من غلبة الملكوت على الملك وبعد غلبة
الملكوت على الملك يرتفع حكم الملك فلا يحرق النّار الملكيّة
الصفحه ٥٨ : داود
بما حكم به الأنبياء من قبله فأوحى الله عزوجل الى سليمان (ع) اىّ غنم نفشت في زرع فليس لصاحب الزّرع
الصفحه ٦٣ : النّاس لهم مدفوع بانّ الخطاب لعابدى
الأصنام أو بأنّهم مستثنون من هذا الحكم بقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٨٢ : خال
من الحكمة (لِيَجْعَلَ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ) يعنى ليس ما يلقى الشّيطان خارجا عن اختيارنا وان كان
الصفحه ٩١ :
بضمير الفصل تأكيدا للحكم واشعارا بالحصر ، وتعريف المسند أيضا يفيد الحصر (الَّذِينَ يَرِثُونَ
الصفحه ٩٥ :
لهم لكنّه وضع المظهر موضع المضمر للاشعار بعلّة الحكم وذمّ آخر لهم فقال (لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٩٧ : الخطاب للرّسل ويكون المقصود بالحكم أممهم
من قبيل ايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، أو يكون الأمم مقصودين معهم