الصفحه ٤٦ : ناظرين الى غاية عقلانيّة وحكم ودقائق متقنة فانّ
اللّعب هو الفعل الّذى يكون له غاية لكن غايته لم تكن الّا
الصفحه ١١٥ : بعض معانيه وحكم آخر على بعض آخر (ذلِكُمْ) الاستيناس أو الدّخول بالاستيناس (خَيْرٌ لَكُمْ) وقلنا لكم
الصفحه ١١٨ : فيزيله عنكم بعد ما
نكحتم بأمره ، ولمّا بيّن حكم أولياء الأيامى وشركائهم في الايمان بيّن حكم
الأيامى
الصفحه ١١٩ : ) وانّما أتى بلفظ ما دون من للاشعار بانّهم من حيث
المملوكيّة في حكم غير ذوي العقول (فَكاتِبُوهُمْ إِنْ
الصفحه ١٢١ : الاحديّة لا خبر عنه ولا حكم عليه
وانّما الخبر والحكم عليه بحسب مقام ظهوره بمراتب ظهوره كما أشرنا اليه
الصفحه ١٢٨ : ) التّقليب (لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ) الّذين يبصرون الأشياء من حيث حكمها ومصالحها ونضدها
وترتيبها
الصفحه ١٤٣ : من حكم نفسه ولم
يتمكّن في اتّباع الرّحمن أو الشّيطان كان عليه حاكمان حاكم الهىّ عقلانىّ وحاكم
شيطانىّ
الصفحه ١٦٨ : (عَلِيمٍ) تأكيدا وقد مضى مكرّرا انّ الحكمة عبارة عن اللّطف في
العمل وإتقانه بحيث يكون ذا غايات عديدة
الصفحه ١٨١ : جواب لسؤال مقدّر عن
علّة الحكم ولذلك لم يأت بأداة الوصل (أَكْثَرَ الَّذِي
هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) من
الصفحه ٢٥٠ : بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) لا أنتم فيعلم هو النّسبة الجسمانيّة والرّوحانيّة بين
الأشياء ويعلم مقدار كلّ وحكم
الصفحه ٢٥٢ : لغيره وقد
ذكر انّ هذا الحكم من خصائصه (ص) وليس لغيره ان ينكح بهبة المرأة نفسها من دون مهر
، وقيل : انّ
الصفحه ٣١٢ : يسترها؟! فقال ايّوب (ع) :
يا ربّ لو جلست مجلس الحكم منك لأدليت بحجّتى ، فبعث الله عزوجل اليه غمامة فقال
الصفحه ٣١٤ : ولاية علىّ (ع) (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ الْواحِدُ
الْقَهَّارُ) فلا حكم الّا له لقهّاريّته فلا معبود
الصفحه ٦ : المضمر اشعارا بعلّة الحكم وتفضيحا لهم
بذكر وصف ذمّ لهم يعنى انّهم ظالمون والظّالمون (الْيَوْمَ) يعنى في
الصفحه ٨ : أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي
شَقِيًّا) خائبا ضائع السّعى مثلكم في دعاء آلهتكم وصدّر الحكم بعسى
للتّواضع وهضم