الصفحه ١٩١ :
النّاس يقدّمون
امر الله قبل أمرهم وحكم الله قبل حكمهم قال : (وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ
الصفحه ٢٤٢ : الى أمّته نسبة الابوّة كان جاريا على قالبه حكم الابوّة
الرّوحانيّة فكان أزواجه بالنّسبة الى أمّته مثل
الصفحه ٥٧ : جعلنا صالحين (آتَيْناهُ حُكْماً) حكمة عمليّة (وَعِلْماً) تنكير الحكم والعلم للاشارة الى انّ ما آتاه كان
الصفحه ١٠٩ :
كانت أسوء حالا من الزّنا ، وقيل : هذا الحكم كان ثابتا لكلّ زان وزانية وكان نكاح
غير الموصوف بالزّنا
الصفحه ١١٠ : دون ان يجد في قلبه حرجا ممّا
قضى عليه (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ) لمّا ذكر حكم قذف الاجنبيّة
الصفحه ١٧٤ : النّاس استهلك الجزء الملكوتىّ وحكمه فلم يظهر منه اثر وحكم ، وإذا
غلب الجزء الملكوتىّ صار الجزء الملكىّ
الصفحه ٢٥١ : لِلنَّبِيِ) التفت من الخطاب الى الغيبة اشعارا بانّ هذا الحكم لشرافة
النّبوّة (إِنْ أَرادَ
النَّبِيُّ أَنْ
الصفحه ٣٠٨ : زائدة أو وصفيّة لتأكيد التّقليل (وَظَنَّ داوُدُ) بعد ما تبادر في الحكم بالظّلم (أَنَّما فَتَنَّاهُ
الصفحه ١٠٨ :
تَذَكَّرُونَ) حكمها ومصالحها فتعملون بها ، ثمّ شرع في بيان الآيات فقال
(الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي
الصفحه ٢٥٤ : لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
اللهِ) (الآية) ولا
اختصاص لهذا الحكم بالمدخول بهنّ فان المعقودة الغير
الصفحه ٣٠٧ : ملكه (وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ
الْخِطابِ) المراد بالحكمة آثار الولاية فانّ الحكمة ليست الّا
الصفحه ٤ :
كالسّحاب الرّحمة
والرّزق والبركة والهيبة والوقار ورقّة القلب وهو عطف على الحكم بمعنى أعطيناه
رحمة
الصفحه ٣٦ : (فِي الْيَمِّ نَسْفاً
إِنَّما إِلهُكُمُ اللهُ) مستأنفة جواب للسّؤال عن علّة الحكم والمعنى نحرقه لانّه
الصفحه ٣ :
الْحُكْمَ) اى الرّسالة والقدرة على المحاكمة بين الخصوم ، أو
النّبوّة والحكم بين المخاصمين في وجوده من قواه
الصفحه ٣٩ : لا تعجل بقراءته على أصحابك قبل إتيان وقت حكمه أو قبل بيان
مجملة (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي
عِلْماً) بوقت