الصفحه ٨٥ :
الموادّ من جملة العناصر والأفلاك والنّطف والبذور والعروق وجملة المواليد الّا
باذنه فان لم يأذن لم يتّصل
الصفحه ١١٣ : القول أو
تنزيها لله من ان يكون حرم نبيّه (ص) فاجرة لانّ في فجورها كراهة النّاس له
وكراهتهم ينافي دعوته
الصفحه ١١٦ : سوى الله ما لم يحللن
من سلوكهنّ واحرامهنّ فيكون التفاتهنّ الى الزّينة وابداؤها حراما عليهنّ (إِلَّا ما
الصفحه ١٥٧ : الذّكر والأنثى والواحد والأكثر (إِلَّا رَبَّ الْعالَمِينَ الَّذِي
خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ وَالَّذِي
الصفحه ١٧٠ : يمكن للممكن ولو بلغ ما بلغ
ان يؤتى كلّ شيء الّا ان يخصّص الشّيء بالممكنات وحينئذ لا يكون لغير الخاتم ان
الصفحه ٢١٣ : الحقّ حقيقة وسائر
الأشياء حقّيّتها لا تكون الّا بها (لَمَّا جاءَهُ) من نبىّ وقته (ع) بنصبه وتعيينه لولىّ
الصفحه ٢١٨ : التّميز بينهما ، ويشتبه على كثير انّ القوى الرّوحانيّة ليست الّا
القوى الجسمانيّة حتّى قالوا : انّ النّفس
الصفحه ٢٢٣ :
كان النّبىّ (ص) أصلا في الخطاب الاوّل بل كان أصل الحقوق الخلافة وكان إعطاؤه
منحصرا فيه (ص) خصّه هناك
الصفحه ٣٠٥ : عمّا يصفه المشركون (رَبِّ الْعِزَّةِ) لانّه ليس كمال ولا وصف الّا انّه تعالى خالقه وربّه (عَمَّا
الصفحه ٢٤٧ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) جواب لسؤال مقدّر كأنّ أهل البيت (ع) سألوا ، ما يريد بأمر
نساء النّبىّ (ص) ونهيهنّ
الصفحه ٢٥١ :
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً) متحمّلا للشّهادة ممّن أرسلت إليهم وعليهم ، أو مقدّرا
لتأدية الشّهادة
الصفحه ٣٣ : عنهم خصوصا مع استخلاف
هارون عليهم ، وقدّم الجواب عن خروجه من بين القوم لانّ النّبىّ شأنه الاهتمام
بأمر
الصفحه ٦٤ : تقدير كان المراد من تولّى
عليّا (ع) وعليه اخبار كثيرة فعن النّبىّ (ص) انّه قال لعلىّ (ع) : يا على أنت
الصفحه ٦٨ : ) خالية عن النّبات والجملة خطاب لغير معيّن وعطف على الجزاء
، أو على الشّرط والجزاء ، كأنّه خاطبهم جميعا في
الصفحه ١٤٠ :
نَبِيٍّ عَدُوًّا) المراد بالعدوّ امّا الجنس المطلق على الواحد والكثير ، أو
المراد به معنى الجمع فانّه كان