الصفحه ١٤١ : (إِلَّا جِئْناكَ
بِالْحَقِ) بالجواب الحقّ الثّابت الدّافع لابطال أمثلتهم المبطل لها
المبقى لرسالتك من غير
الصفحه ١٥١ : تزال تلك الحدود ان كانت يجوز زوالها
بتفاوت الزّوال بالتّعمّل وعدمه والّا تغفر وتستر (وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٠٤ : (ع) والمؤمنين به والكافرين به لانّه
اوّل نبىّ كان حكاية رسالته وانكار قومه وهلاكهم معروفة عندهم (فَلَبِثَ
الصفحه ٢٠٥ : النّبىّ بنبوّته وخليفته بخلافة
النّبوّة نصير ، والولىّ بولايته وخليفته بخلافة الولاية ولىّ يتولّى إصلاح
الصفحه ٢٧٠ : التّقتير ، عن النّبىّ (ص) :
من صدّق بالخلف جاد بالعطيّة ، وعن علىّ (ع) : من بسط يده بالمعروف إذا وجده يخلف
الصفحه ٢٨٣ : تعرفوا من الفقر الّا الحلق والدّلق لانّكم لو أبقيتم
النّسبة الى الموت كان ذلك لكم بل لكم المغفرة بل
الصفحه ٢٨٩ : خَلَقَ الْأَزْواجَ
كُلَّها) اى أصناف المواليد (مِمَّا تُنْبِتُ
الْأَرْضُ) من أنواع النّبات والأشجار
الصفحه ٢٩٦ : (إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الْخَطْفَةَ) اى اختلس المسموع أو السّماع (فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ
ثاقِبٌ) يثقبهم بنفسه أو
الصفحه ٣٠٢ : إِلْياسَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ) قيل : هو إدريس النّبىّ (ع) ، وقيل : كان نبيّا من أنبياء (ع)
بنى إسرائيل من
الصفحه ٣٠٩ : وتصريحا بانّ التّقوى لا تكون الّا للمؤمن ، والفجور ليس
الّا للمفسد ، سئل الصّادق (ع) عن هذه الآية فقال
الصفحه ٣١٣ : لجهلهم بما له عند ربّه تعالى من التّأييد
والفرج وقد قال النّبىّ (ص) : أعظم النّاس بلاء الأنبياء ثمّ
الصفحه ١٧ :
أسماء النّبىّ (ص) (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) بل لتسعد فانّ المفاهيم في مقام الخطابة
الصفحه ١٩ : زاجر إلهيّ ظاهرىّ من نبىّ أو خليفته ويسلّم
نفسه له ويقبل منه الأحكام القالبيّة الظّاهرة في اىّ دين
الصفحه ٦٦ : الحجّ
مكّيّة الّا آيات ، وقيل : مدنيّة غير آيات نزلت في السّفر ، وقيل : غير ستّ
آيات ،
وقيل : غير
الصفحه ٨٣ : الشّيطان أو يده أو الضّمير راجع
الى كتاب النّبىّ (ص) أو دينه أو استخلافه ويكون التّعريض بالقرآن أو دين