الصفحه ٢٦٦ : (ص) بيد علىّ (ع) يوم الغدير صرخ إبليس في
جنوده صرخة لم يبق منهم أحد في برّ ولا بحر الّا أتاه فقالوا : يا
الصفحه ٣٠٤ : والذّكورة لا
تعلمان الّا بالشّهود ، ثمّ أنكر نسبة الولد اليه وصرّح انّها من جملة إفكهم وصرّح
بانّهم كاذبون
الصفحه ١٨٧ : (فَقِيرٌ) اى محتاج الى الغذاء ، قيل : سأل نبىّ الله (ع) فلق خبز
يقيم به صلبه ، وعن علىّ (ع) : ما سأله الّا
الصفحه ٢٦٨ : الى الله عزوجل والى نبوّته بنفسه فما بقيت قرية ولا ـ مدينة الّا ودعاهم
النّبىّ (ص) بنفسه. وفي كثير من
الصفحه ٢٨٨ : فلا غرو في ان تعذّبونا بعد ان تذكّرتم
بانّا لا نقول الّا الحقّ (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٩٨ :
بِمَيِّتِينَ) يستهزئ بالقرين بردّ قوله عليه وانكار ما كان يقوله في
الحيوة الدّنيا (إِلَّا مَوْتَتَنَا
الْأُولى
الصفحه ٢٣ : من السّؤال ليس الّا ما هو ملاك جملة الأمور ،
وفيه اشعار بانّ الاجتماع إذا كان على سبيل الموافقة يعين
الصفحه ٥٨ : النّبيّين (ع) قبل داود الى ان بعث الله داود (ع) اىّ
غنم نفشت في الحرث فلصاحب الحرث رقاب الغنم ولا يكون
الصفحه ١١٧ :
هذه الكلمة لتفصيل
الإجمال السّابق (إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَ) فانّ الزّينة لم تكن الّا لهم بل النّسا
الصفحه ٢٠٨ :
والحكايات الّا ظواهرها الّتى هي مبعّدة لهم عن المقصود ومدركة بالخيال دون العقل
، عن النّبىّ (ص) انّه تلا هذه
الصفحه ٢٠٩ : انّهما ينبّهانكم على تذكّر الآيات والجملة حاليّة (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي
الصفحه ٢٥٠ : (وَيَخْشَوْنَهُ وَلا
يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللهَ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً) فينبغي ان لا يخشى الّا منه (ما كانَ
الصفحه ٢٨٢ : الايمان
، فالوارث من النّبىّ أو خليفته ليس الّا من باع معه البيعة الايمانيّة وبتلك
البيعة يتحقّق نسبة
الصفحه ٢٨٤ :
قال : قال رسول
الله (ص) : يا علىّ ما بين يحبّك وبين ان يرى ما يقرّبه عيناه الّا ان يعاين الموت
الصفحه ٢٨٧ : ، ومن علم بالله
خشيه ، ولا ينفع الإنذار الّا لمن توجّه الى فطرته وقذف الله في قلبه نور العلم
وخشي ربّه