الصفحه ٢٣٢ : بالحديث رفعا قبيحا الّا ان يكون
داعيا أو يقرأ القرآن وقد اقتصر تعالى شأنه من حكاية مواعظه على ما هو أصل
الصفحه ٢٥٥ : يصلّ معى أحد غيره ، وفي بعضها : صلّ على النّبىّ (ص)
كلّما ذكرته ، أو ذكره ذاكر عندك في أذان وغيره ، وقد
الصفحه ٢١٧ :
تنزّه الله والواقع في تلك المقام لا حاجة له الى تنزيه ولم يذكر الأرض اتّباعا
لعدم ذكر السّماوات والّا
الصفحه ٥٠ :
الظَّالِمِينَ) لآل محمّد (ص) بغصب حقّهم أو الظّالمين بمعنى الحقّ عن
المستحقّ وإعطائه لغيره فانّه لا يكون الّا عن
الصفحه ٢١٢ :
بان لا مدخليّة
لشيء من الأسباب الطّبيعيّة في ارتزاق الإنسان وليس الارتزاق الّا بالأسباب
الالهيّة
الصفحه ٢٤٠ :
النَّبِيُ) نداء له (ص) بايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، أو نداء له
والحكم له (ص) وعلى اىّ تقدير فهو تلطّف به
الصفحه ٢٧٤ : ، فيقول : يا جبرئيل اذهب فأبدهم ، فيضربها برجله ضربة
يخسف الله بهم عندها ولا يفلت منهم الّا رجلان من جهينة
الصفحه ٢٩٣ : مادّة معتبرة في الإنسان بنحو الإبهام ، وانّما التّشخّص والتّحصّل
له ليس الّا بتلك المراتب الباقية ، ألا
الصفحه ١٧٨ : يكون لكم خير ولا شرّ ولا قليل ولا كثير
الّا بها ولولاها لفنى الكلّ ولم يبق ذرّة من الذّرّات (وَجَعَلَ
الصفحه ١٣٤ : عنده ولا تذكروه باسمه وكنيته بل اذكروه بألفاظ التّعظيم مثل يا رسول
الله (ص) ، ويا نبىّ الله
الصفحه ٢٣٩ : وجرز بالفتح
والسّكون ، وجرز بالتّحريك ومجروزة لا تنبت أو أكل نباتها أو لم يصبها مطر (فَنُخْرِجُ بِهِ
الصفحه ١٠٥ :
أحد الّا حيي وقام
كما كان ويعود حملة العرش ويحضر الجنّة والنّار وتحشر الخلائق للحساب ، وقيل : انّ
الصفحه ٢٧١ : للجنّ ، واعلم أيضا ، انّ
كلّ عابد غير الله لا يعبده الّا بإطاعة الشّيطان المعنوىّ سواء كان المعبود الّذى
الصفحه ٣١٢ : الّا أخذت بأشدّهما على بدني ، فقال الشّابّ : سوئة
لكم عيّرتم نبىّ الله حتّى أظهر من عبادة ربّه ما كان
الصفحه ٣١٥ : الولاية هي النّبأ الّذى لا نبأ الّا وهو نبأ منه ولا
امر ولا نهى ولا رسالة ولا نبوّة ولا بشارة ولا إنذار